![]() |
|
[ المستحيل ..]
براكين دماء ؛ باتت عقيمة ... ! |
طَرَقَ الشَيْطانُ أُذني بِمِسْمارٍ وأخْرَجَهُ من بوارِحِ
مُدْخَلي فَوسَعَ عرْقُ الصِبِر أثْعابُ الوريد , سأسْدِلُ السِتار على ذنبِ الكفاءة , وأطْلِقُ عصفوري إلى الشواطِئَ لكي يشْتمَ كَضْمُ الرِمال , إضاءةُ الجُدْران , تعْكِسُ صورةُ إضاءة المسْرَحْ فَ الصورةُ تَعْكِسُ الضوء لِتُنْبِتَ وردةً في الهواء . . ’ |
أنتي في مجراتٍ صامدة الوقوف تزرعينَ لسرابكِ رحيلاً وأنا أثمِرُ مُطاردة شهيدِ السقر , , , هُناك عند شرفةِ حُلقومكِ أحتضر وفي فمكِ كَ الشمع أحتاجُ إلى أن أتنفس من غُلكِ وأستفيق , , |
إنْبحَ صوتُ الشيطانِ عند لهيب عواطِفي وجحيمَ حسي يُتأتئ شوقاً ثاروا ناسُه
من فيضِ الأشواق , , , همسٌ المناداة قبل رشفةَ يبسهُ عند أبواب الصبر فمنذُ سنيناً فُلِق البحر بحاجةِ مهدياً ولم يظهر ذاك الأحمق , , |
السماء ملتصقة بي.. كأنما خلقها استوى على وجعي |
لا نملك أن نقرر الـ فقد .. |
السماوات غارقة بـ لهفتي إلى الجنة إلى أمي |
الكثير ضاع مني في لحظة بكاء.. ترددت فيها التنفس |
الساعة الآن 01:19 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.