![]() |
دمائنا لا تُضيء ظلامه وعجزنا عن رِثائه
\..:34: |
و تاهت مفاهيم المواطنة الأصيلة بين صفحات دعاة العنصرية المريضة و مواقع التكفير البغيضة و من يدعون أنهم يحملون رسالة الحريات الخبيثة ! |
فلسطين
سألثِمُ الجراح وكلّما نَزَفتَ يا تُرابَها سيورِقُ الصباح مردّداً : حيّ على الفلاح |
كم أشتاقت الأوطان الي أرضها الخضراء فيض من نفح الطيب
\..:icon20: |
|
كم من أحيوا بموتهم حياة دون مقابل
\..:icon20: |
|
بلادي و إن جارت علي عزيزة،
أهلي و إن جاروا علي كرام. بعد حب الله له الأسماء الحسنى و الصفات العلا أولا و آخرا، و بين ذلك حب رسوله محمد صلى الله عليه و سلم، ثم سائر مقتضيات الحب و الإيمان من الملائكة و الرسل عليه السلام و الكتب إلى الرحم إلى سلسلة البشر إلى سائر الكائنات إلى الجماد . كنت و لا زلت قبيل اللحظة أتجنب"قول": أحب وطني. إذ أرتقب " فعل" ها، مهما توجعت منه صدق و حق الألم، و طال بوفائي مبتور الصدى العهد. |
| الساعة الآن 01:21 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.