![]() |
الرضى يحيطني بك
يرسمك بياض يجعلني أشعر بك رغم تلك المسافات الغارقة في دوامة شوقي ! |
لم يعد يجدي بكاء الوحدة نشتهي أن يرانا أحدهم من خلف الباب نتمنى أن نلفت نظر الشعور نرجسية في قالبٍ مكسور ! |
كان يجدي !
حتّى استباحته النوارس فوق موج هادر لايستقيم كان يبقي بعضنا المكلوم شوقا في سرور ضحكة بل عبرة يغريها الذبول كان لونا من غرور ! ثم ماذا ؟! لم يعد للقارب المكسور باب صار لوحا من غياب واستعار الليل ثوبا واستجاب |
على قولة جعفر .. ( لا يختنق من ذاب في لهفة ورد ) ليلكم للأسف لم يعد به إطار غدرت به سوالف هالنجوم ! ياضفائر الثلج في عروقي سرداب من مسك و نور علميني كيف يتثاءب الماء ! على فكرة .. مين جعفر ! |
حقيقة وربما لا ..
اذا رأيت شيء ما مثالي لتلك الدرجة .. ذلك لأنه ليس كذلك . |
الحقيقة أنا اليوم سعيد لـ 3 أسباب
الأول باقوله بكرا والثاني بعلمكم بعدين والثالث سبب خاص جدا والتوقعات ضعيفة جدا في البوح به يعني يمكن لا بكرا ولا بعدين هههههههه |
لا اجيد الاحتفاظ بالأسرار عيناي تفضحني ....
|
حقيقه
اكون أنثى خرساء عند المديح |
الساعة الآن 05:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.