![]() |
اقتباس:
أسمح لي يا عادل أن أشكرك على هذه الذائقة .. التي .. منحتني أصابع عشرة أُخرى تتحركش عند أول لقاء السحاب بالطين بعد الآن أصبح لـِ تدخين الكتابة طعم .. حتى وأن تكدست الرئة بـِ أعقاب بعض الخرابيش اليسيرة .. إلا أن شهق الهواء سـ يكون مُربكاً ./ مخيفاً أعدتني أنت .. للبحث عن كائن يمنحك الضوء على سجادة السحاب .. ولم أجد إلا الشكر لك ./ عليك كن بخير .. |
اقتباس:
صديقك هذا يا ./ جمال كـ لحظة التخمين المُتشردة تحت أسقف التفكير ، وبين أزقة لحظات التردد الكثيرة . أحمل وصية الشمس عند بلوغ الفجر أول أرتعاشت الصحو أن أمنح نفسي الحيـاة للبحث عن السنابل بين أوردة الثلج .. والحقيقة الأكثر وجعاً أنني ما زلت أحلم أن أكُتب قصيدة .! مؤلم جداً يا صديقي .. لكن أمثالك حين يرشقون القلب بنبضـاتهم ، يمحون ملامح التأوهات عن أغاني الشجر ، ويهبون اليُبس لون الربيع .. |
اقتباس:
والآن أين أنت ./ يا صديقي ؟ غيابك يوجع الغيم .. ويُكسر أغصـان الروح المُخضرة بك .. لكن حسبي أنك هُنا .. |
ياااااااااااااااااااااااااا الله رفقاً بنا يا شاعر :) |
.
. . ’’ويتكسر .. كِذا صـدري .. ويتكسر .! وأحس الشوك في قلبي يصير أكثر .. ’’ ../ وَ لمّ أميز جلد يَدي .. عَن أكمامي ..عن وجهي .. عَن شَعْري ..عَن بُكائي ..عَن كُل مافعله هَذا الفجر وصَوتُكَ المُنبجس من [ تَدخين ] يَتكىء على حُنجرة الأنين ثَمْلاً مِن فَرطِ الحُزن ’’ يُغني’’ ..وَتخفتُ لُوزتيّك وهِي تقضمُ أصابع المُوسيقى خَلفه : ي الله ! ياعبدالعزيز ../وأغمضُ عيني ..دَاخل رِئة الشمس منذّ أمواتٍ ..لَم تُبكيني كما فعلت هَذه ..[ قصيدة ] , ياعبدالعزيز ../ وأبصق أنفاسي ..خَارِج اختناقِ الصباح حَتفٌ أنتَ وخُلود ! http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif . . . |
اقتباس:
لم أفعل شيئاً يا عليـاء فـ رفقاً بي أنتم .. وكوني بخير .. |
اقتباس:
مضغةُ لسـاني حتى ما وجدت ريقاً يغفر لي عند حضورك المُكتظ هذا |
الساعة الآن 06:37 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.