![]() |
http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=10708
أتمنى يا صديقي أن أكون أستطعت الرسم بالقليل .. أمام نصك هذا .. تقبل مروري المتواضع .. وأغفر لي |
اقتباس:
\ التنومية.. أو القومية !! : إنك يا سيدتي الكريمة.. تطلقين عذرية كل القوب البريئة على هذه الساحة الجدباء، ليتذكر شخص ما كان هنا، أنه كان بالفعل!.. ليبتعد عن وهم محاربة الطواحين الفارغة، وتعود إليه الثقة بأنه دون كيخوته الحقيقي!! وربي لست أنا المعني.. إنما هو الشعر، وقراءة كهذه التي بين كفيّ وعيك أخيتي.. هي المخلص والمختار. : شكراً بمتسع الورد / |
اقتباس:
\ المقيمة في الآفاق.. الرائعة بعد الليل.. : اللحظة: مفام خافت، يتضرع في محرابه آخر الدروايش، بعد انتصاره على الماء! الوقت: الخالد ليلاً.. حيث كأس الضيق، ومنفضة المكان والوجوه. الزمن: كتابة لا تبقى! : بعد الليل: حين يقرع الصمت أجراسه النحاسية الضخمة، تساورني الأدراج، وتنطلق رواياتي عن الشرفة التي تطل على الشارع الخلفي، هناك حيث يجلس الجرح قرفصاءه داخل قلوب الراحلين. : دوماً ما ألمحك وألمحني على حرف معطوب، يحرق لفافة وعيٍ متواضع، تعيد له المقام الأسمى لشخصه وفكره، داخل الدرج نفسه! / لا عدمتك يا كل الضياء. |
اقتباس:
\ وأنت.. سحابة أتتني بكل الأعياد أيها الملحم/ الملهم. : تقبلني.. عابر على هامش النص يا سيدي الحبيب. / |
اقتباس:
العظماء فقط هم من يجيدون ما تجيد يا جمال ورب محمد أنك الشرف فلا تمنحني حقك بكل تواضع . |
جمال
مشاء الله عليك صح لسانك تماسك وجزاله |
اقتباس:
\ أستاذي القدير تركي الحربي : طابت حياتك أيها النورس الأبيض، المُشعّ طهرا.. بعد أن أطمئن على آخر جياع الحارة، أبدأ بكتابة مذكرات الأرض، وأوزع الملامح على أبصار العمال الذين فقئت أعينهم جراء السعي المشكور. إننا يا تركي نجوب الشواطئ لا لسرد أحزاننا وجراحاتنا على شفاه الشطآن؛ إنما نتابع عمال الشوارع بألوانهم البرتقالية، لنحسد اطلاعهم الملطلق على الوجود، دونما حاجز رؤساء العمل، لأنها (رؤساء العمل) جهة لا يروق لها البحث عن تفاصيل المكان، بل هي المعنية بكل تفاصيل المكان المخملي الواحد. : هكذا تعلمت أن أكتب، هكذا راودتني نبوءة التعبير. أما اليوم فأنا في أقصى الشمال، حيث لا يروق للبرد أن يمرّ على الجهات، مكتفياً باعتكافه داخل صومعة قفصي الصدري! : شكراً لأنك كنت هنا، ومازلت. شكراً لان هنا كل ما أحمله داخل ذاتي، ولم تعلمني أمي الشح في الكلام، قالت لي: إما أن تصمت، وإما أنك تتحدث بصمت يا جمال! / |
اقتباس:
\ لأنك شمس النقاء يا صالح، وجِدَ هذا النص كما وجدته أنت.. شكراً لك من حنايا الحنايا أيها العزيز. / |
الساعة الآن 10:29 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.