![]() |
أخي سعد المغري
أنحني احتراما وخجلا لـ حضور كـ أنت .. ممتنة لك كثيرا .. ودي ووردي واحترامي |
منتهى .. ونصٌ في [ غاية ] الروعة ... من تمام كارثيته لـ [ منتهى ] أوجاعه إلا قُرباً ... و حتى بلوغ الروح فيه إلى [ منتهى ] الحلم الجميل ... ( صح لسانك ) يا منتهى ... |
الرحيمي .. حمد
فلتعذر أختك لـ الغياب .. التأخير بكل لغات العالم شكرا لأنك هنا .. صح كلك .. لقلبك ياسمينة |
من بداية نبضي المتعب ..
وحتى منتهاه وف تمام الكارثة إلا جرح من الغياب سَـلَخـْـت ِ المألوف بعد أن تمرَّدت ِ عليه ..:) رائعة بحق .. فمطلع القصيدة كـ غـُـرَّة العروس .. أجدت ِ تسريحيها وبتأني أيضا ً .. انتظرتك والرصيف المر يبلعني ألم ساعتي صمت العقارب انكساري والسما تمطر عذاب الإنتظار هُنا .. يُشابِه الرصيف بطولِه وثـقلِه .. كم هو مٌرهِق ..بل كم هُوَ قاتل . و الأدهى و الأمر أنَّ السماء تُمطر عذاباً .. يا منتهى لو كُنْت ُ رسّاما ً لرسمت ُ هذا المقطع بألوان رماديّة و تركت ُ الظِلَ أكثر سوادا ً ..أمّا الرصيف سأنشُرُ من فوقه البؤساء .. و سأرسُم ُ مظلّةً صغيرةً سقفها مُتشقق وفي رُكنِها القريب للشارع و تحت ظل الجسر العلوي لهذة المظلة تجلِسُ فتاة .. فالشمس لم تدع للظل إلا مساحة صغيرة تتسع لجسمها النحيل .. التفاتي برد وريحة انفاسك دفا آتزمل من بقايا عطرك البارد حنين واتسلى في انتظاري أفتح الذكرى كتاب هذا المقطع .. هو أمنيات تلك الفتاة .. أخذت بينها وبين نفسها تُجغْرِف الأمل و تُرتِّب القادم .. ضاربة ً بواقعها عرض الماضي .. اسمعك صوتي .. يسافر لك هناك واكتبك موتي شمس ماتت .. كفنها مداك واترجى يرجع العمر الي راح انتظرني .. ربما يوماً أعود واخشى إني آتلاشى في عيونك كالسراب في عيون العابرين أدخل الأبواب .. باب .. خلف باب .. خلف باب عني أبحث ربما ألقى عيونك ربما أقدر أخونك وف مدى النسيان أستغفر حنينك أحملك ذنبي الذي ..كلما عنه أتوب صار وزراً .. فوق روحي زاد في البعد اقتراب .. ما زالت في حُلْمِها هائمة ..ولم تفتح عيناها .. تُرى لو فتحت عيناها .. هل ستنتظر الغروب وتمضي الليل تحت المظلة .. ! أم تكتفي بالكتابة على أعمدتها [ كانت هُنا إنسانة ..] وترحل .. __________ الراقية : مُنتهى القريش شكرا ً لإنك هُنا .. و شكرا ً لي لإنِّي أتيت :) ووجدتني من جديد 0 0 ناصر الدهمشي |
أخي ناصر الدهمشي
هل تعلم أن حضورك يبهجني .. يدهشني .. لوحتك اللتي رسمتها لا يجيد رسمها إلا فنان مبدع .. شاعر يجيد التوغل في بحر الكلمات .. وأنت كذلك .. زينت جيد النص بتلك اللوحة الجميلة .. وأي شكر سيفيك يا ناصر .. بحجم الكون وبكل اللغات شكرا وأكثر وأكثر وأكثر.. لا عدمت هكذا حضور .. لقلبك حقول ياسمين |
منتهى
احضر معك لأول مرة رغم أنني آخرالواصلين إلي محطات الأبداع شدني الاسم أولا ثم كثرة المشاركات فحضرت احث الخطى ركضاإلي عالم الشعر الذي ارآه هاهنا دمتم بكل ود |
الصفحة الأولى ما زالت بحاجته .. للسماء يا شعر . . ناصر الدهمشي |
أخي محمد الحامد
المهم أنك حضرت وإن كنت آخر الواصلين .. لك الشكر الكثير للحضور والإشادة .. ودي ووردي واحترامي |
الساعة الآن 12:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.