![]() |
موقف (12) : : كان يمسح بكلتا يديه وجهها ... قالت : حنون أنتَ . قال : بل أحفظ ماسيرحل قالت : راحل أنتَ ؟ قال : كرحيلك .... ثمّ اتفقا على ألا يبكيان .... دمعة في زايد |
اقتباس:
حنان عسيري .. أهلا ً ... سعيدة بوجودك هنا عزيزتي ... أنت ِ الأروع دمعة في زايد |
اقتباس:
فقد :) دمعة في زايد |
اقتباس:
عبدالله الدوسري ... سعيدة بحضورك ... هنا موقف (13) : : أرادت أن تقصّ لها قصّة قبل النوم وفكّرت في شئ مختلف قالت : أتعلمين مالذي يساعدنا على تخطّي مخاوفنا ...!؟ قالت الطفلة : لا أفهم ماتعنين .... ونظرت إلى الباب المفتوح ... لم تستطع الإستمرار .... فقد كانت طفلتها أكبر من الخوف ...! دمعة في زايد |
هي : ما بال هذا الرجل الذي في المحل يتبعني فلم يعطني فرصة لشراء أي شيء . صديقتها : أنه إيطالي . هي: وكيف عرفتِ ؟ صديقتها : هو قال لي ذلك . هي : لا لم يقل ذلك إنما سمعته وهو يتحدث لي . صديقتها : أبداً لقد جاء لي وقدم نفسه وابدا إعجابه بجمالي و بزي الخليجي هي : روحي بعيد يا شيخه .. في كل مره ترين رجل يعجب بي تحاولين أن تثبتين لي بأنه قد أعجب بك أيضاُ . فجأة .. جاء صوت من بعيد ... : بوفهد أسرع صرخ الشخص الثالث ذو الملامح الأجنيه الذي يقف بالقرب منهن : هلا بو سلطان جايك . فـ/بتسم لهن ورحل . [ محاوله أولى وموقف صور كما حصل ] تحياتي خالص إعجابي لكل موقف خط هنا |
اقتباس:
فقد ..... الأهم أن بعض الفهم راحة .... وكله قلق لحظتها تصبح كل التفاصيل مهمة .. دمعة في زايد |
- موقف "خمسة"+10- - ثم جاءت الـ "رجل"... تنط، طن طن طن طن... نظرتُ باتجاه الباب والتصقت بها... - قال الولد مرحباً بك، من أنت؟ قالت أنا الرجل، أساعد الناس على المشي واللعب والقفز... قال الولد: هيا نمشي معاً سنكون أصدقاء... وفجأة وهم يمشون... سمعوا من ورائهم صوتاً آخر... طن طن طن هي تطنطن، وأنا... ألتصق بها أكثر... - طن طن طن طن... التفت الولد وإذا به يرى العين، كانت تنط وهي تتجه إليهم... - عين؟ - إيه عين كبيييرة... نفس عيونك... التصقتُ بها وهذه المرة غطيت وجهي باللحاف، وهي مصرة على إكمال الحكاية... - قال الولد: من أنت؟ قالت: أنا العين، أساعد الناس على الرؤية، قال لها تعالي نمشي معاً سنكون أصدقاء أنا وأنت والرجل... مشت معهم العين ومن بعيد ظهرت أمامهم الأذن، كانت تنط... طن طن طن طن... - كفى، يخوف، لا تحكي لي هذه الحكاية أريد قصة أخرى مافيها أشياء تنط... - يخوف؟ ليش على العكس تماما، طيب طيب... سأحكي لك حكاية كوتشيكي وزائير..! - كوتشيكي؟ - إيه... كوتشيكي الوحش الكبير وصديقه زائير... !!!! |
- 16 - - إهي إهي إهي .. - عيب تبكي ،إنت رجّال صار عمرك الحين ست سنين، وتبكي ؟ - إهي إهي .. - لا تخلي أحد يشوفك تبكي، الرجّال ما يبكي. - إهي . - عفيه ولدي .. رجّال ! يركض الطفل إلى المرآه، ينظر إلى الزغب الذي يعتلي شفتيه. فجأة يتفرعن هذا الزغب وينمو بغزارة شارباً كثيفاً. يلجم فمه عن البكاء. يشعر بالفخر بهذه الرجولة السريعة. يرحل من أمام المرآه. مخلفاً وراءة ظل طفل مشروخ. |
الساعة الآن 06:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.