![]() |
اقتباس:
ناصر حطّاب الدهمشي .. بِبراعةٍ يَقِظة .. عبرتَ مِن هُنا .. تتلمّسُ بأنامِلك مواقِع الحرف ../ لـ تنبَثِقُ ألفُ جنّةٍ مُعلّقة وكأنّك تَعزفُ عَلى نَاي يُشبَهُ انعِكَاسَ الشّّمسِ فِي وَجهِ البَحْر فـ يَتَلوّنُ بألوَانٍ قُزَحيّة .. شُكراً لا حدّ لها . . |
. . . مابين حدائق الغيََاب وغيمة العابرين وشمس الوطن كانت الطيور تحلق بجدارة .. فاللغة صنوان الروح والمفردة جناح الصورة .. شعر شعر شعر .. جمان دمت مختلفة ،، . . . |
دَرَاوِيش الحزِنْ مَدَّوا يدِيْهُم قَصْدُهُم غَمِّي=و أنَا تغْرَق مَنَادِيْلي جفَا ../و مْرَايتِي غِيَّاب
جمَعْت اللي تفَرَّق مِن حَكَايَاهُم عَلَى كُمِّي=يُوَاسِي دَمعتِينٍ فِي المَحَاجِر جَرحَهَا مَاطَاب تسِيْل بطِيشَهَا وتزْرَع سَنَابِلهَا عَلَى فَمِّي=تَعرِّي بالحَكِي هَمِّي ../ ويلْبَسْهَا الحَنِيْن ثيَاب جمان الشعر تعجز احرفي عن وصف هالاعجاز الذي اراه امامي كم هي جميله هذه التقاسيم وكم هو جميل خيالك الواسع لقد همت في بحورها لك جزيل شكري وتحياتي على هالصرح الذي اقف امامه تقبلي ورودي |
اقتباس:
ثمّة أرواحٌ تُشعِلُ القناديل في سُدفَةِ الليل ../ بِهمسِ أُنمُلة وتُحيلُ قلوبنا أرجوحةً مُعلّقةً على قَوسِ قُزح مُرورُك اتّساعٌ لسابِعِ سماء شُكراً وارفة . . |
جمان
هذا الشعر باذخ جدا للشعرانت هنيئا... هذا ما استطعت كتابته للرد على مثل هذا الفكر لك الورد |
{ لا يتم العُثور على الملقّم ..! للمره الثالثه .. ياجُمان .. اعود لهذه التقاسيم .. وافقد عقلي .. وتفقدني حروفي .. او { لا يتم العثور على الملقم .. حين اعتمادي للرّد ..! ما اريد ايصاله .. اننا امام لغة مدهشه وفكر عظيم .. يجعلنا في حيره و تتسآءل مشاعرنا ، ان أردنا نكتب شعرا ً ماذا نكتب ، وكيف .. ولماذا .. ولا نكتب : ( / \ حقا ً .. يحق لك ان تكوني الجُمان ، واثمَن ..! - شكرا ً لقلبك |
جمان . لا اقــول امام هذا الجمالــــ سوى : بارك الرب لكِ به فقد وهبك ملكوت الجمال حد الدهشه " " اعجابيـ الشديد لهذا العزف ومتابعتيـ .. |
اقتباس:
القريبة شَمس نجد .. هل أخبرتكِ القبّراتُ الصغيرة كيفَ أزهَر الغيم بِـ حضورِك !! حلمٌ ممتدٌ من خفق الأجنِحةِ [ أنت ] . . |
الساعة الآن 12:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.