![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
حين تأتي سلمى يورق الشعر في الطرقات
سلمى تلك الصبية التي مافتأت تراود الشعر عن نفسه وتنسل بين قصائد الشعراء كـ دهشة أي فتنة تسكنها لتشكل شعراً مدهشاً كالذي قرأت عبدالله ,, قصيدة أقل مايقال عنها فاتنة كـ سلمى كن بخير |
عبد الله الكايد
يعلم الله لا يستهوين الكثير من الشعر الذى اقرأ يعلم الله بأننى اكره المرور والتعليق على الشعر يعلم الله بأنك غيرت الكثير من قناعاتى بدأت احب الشعر مرة اخرى ايها الجميل قصيده هى الاجمل فى الفتره الاشهر الاخيره هنا قرأت شعرا حقيقيا تستحق عليه كل الشكر والشعر |
اقتباس:
شكراً لـ كم السعادة التي شحنت بها روحي يا سعد |
عبدالله الكايد .. فعلا منذ قرأت نصّك الأوّل (الصمت) وأتبعتها بـ(المجهول) وصولا لهذا النصّ وأنا اجزم بأنّك تأتي بأشياء جديدة تجدّد الحياة قراءتنا ,لأنّك تنبض بصور بتعابير بتخيّلات كلّها تبدو جديدة وان كانت قد مرّت تبدو بحلّتها الجديدة أجمل لاتكلّف ولاشيء من هذا القبيل فقط حبّك للشعر يقودها إليها |
اقتباس:
والله فلسفه هذا الشعر كريم للغاية كلما وهبناه حنجرة تغني الذات بحرفه والمفردات ما هي الا انتقاءات عيون تعي الجمال وتعرف كيف تسلب الالباب بوضعها في مكانها الصحيح تماما كما يفعل صانع الجواهر أيا عبدالله تغرس مجددا فينا خلود الحرف بنفش ابجديته على الذائقه شكرا لهذه اللوحه .. وشكرا للشعر الذي يسكن جوانحك لا تترد في فرد جناحك كلما راودك الطيران .. حتما سيكون هناك من يحاول مثلك بعد رؤيتك عبدالله الكايد طاب صباحك .. (خ) |
الساعة الآن 10:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.