|
اقتباس:
يا جرير , و أعلمُ في كلِّ مرّةٍ أنَكَ ستأتي محمّلاً بثقافةِ الحضورِ و ألقِ التّعليقِ , لستُ كلاسيكيّة , رغمَ أنّي أحبُّها و لا واقعيّةً رغمَ أنّها تسكنني و لا رومانسيّةً رغمَ أنّ قراءتي مُشبعةٌ بها , أنا قارئةٌ فقط يا أستاذي , أقرأُ كلَّ ما حولي بنهمِ التّلميذِ الّذي يحاولُ دوماً أن يكتُب , ثمَّ لا يفعل . هذهِ اللّوحة كانَت قادرةً على استخراجِ رغبتي في المحاولة , مقترنةً بالكثيرِ من الصّورِ و الدّمِ و الاصواتِ في مخيّلتي , هي أتَت في وقتٍ كانت فيه مناعتي للكتابةِ ضعيفةً , فارتكبتُها و شعرتُ بالشغفِ تجاهها , و بكمِّ الألمِ السّاكنِ في صوتِها و صمتِها . ممتنّةٌ لحضوركَ يا جرير , و لتعليقكَ الأنيق . دمتَ بألفِ خير . |
اقتباس:
أيّتها الألقُ الّتي تحضرُ كلَّ مرّةٍ على وعي , يبقى لحضوركِ طعمُ النّبضِ و فرحُ الحرفِ و اقترابُ الرّوحِ من الرّوح , لا عدمتكِ يا راقية الحضور . |
اقتباس:
كيفَ أصفُ حضوركِ هُنا و أنتِ ريّانةُ الحرفِ و الطِّيب ! سعيدةٌ بكِ يا ريّانة و أشكركِ كثيراً . |
اقتباس:
نفثة , يا لحضوركِ و الرّوعة , أقولُها و أنا أعلمُ أنّكِ إذ تحضرينَ فإنَّ الاحرفَ تبتهلُ شُكراً و محبّةً , لأنّكِ قادرةٌ على قراءةِ النّبضِ ما وراءَ الحرفِ , لذا جئتِ بتلكَ اللّوحةِ الرّائعةِ و جاءَت نبضها بكِ . شُكراً يا صديقة . |
منال عبدالرحمن ... نص شعري مختلف وثائر .. بصمته وصراخه وحروفه الواضحة وأفكاره المتحركة في لوحة الكلمات جرينكا .. نثر يصيب الجميع . منال .. لك كل الشكر |
اقتباس:
أميرةَ الحبِّ و التّفاصيلِ الجميلةِ , يا لهفةَ القلوبِ نحوَ شمسٍ أجملَ و أكثرَ اشراقاً تُشبهُ عينيكِ , صدقتِ يا صديقتي , للوجعِ موانئُ ترسو عليها أحلامُنا كلَّ خيبةٍ و كلَّ ظلمٍ , لكنَّ في القلبِ لا زالَ هناكَ موضعٌ لخفقةِ أملٍ تسكننا و ترافقُ أعيننا كلَّ ليلةٍ في حلمٍ جميلٍ , بأنَّ الغدَ أخضرٌ و أنَّ الرّماديَّ سيطويهِ النّسيان , أكثرُ ما يُسعدُني في حضوركِ , رقّةُ قلبكِ و شفافيّةُ حزنكِ و الطِّيبُ السّاكنُ روحَكِ . لا تغيبي .. فقط ! |
اقتباس:
أتظنُّ أنّني أستطيعُ ايفاءَ ردِّكَ هذا و قراءتَكَ العميقةَ حقّهما ؟! يا سعد , موهبتُكَ الكامنةُ في أصابِعك , قدرتُكَ على استنطاقِ الحرفِ المكتوبِ و تحليلهِ في موشورِ بصيرتِكَ لأشياءٍ كثيرةٍ قِيلَت و أخرى لم تُقَل بعد , منحُكَ التّفاصيلَ الصّغيرةَ شهيّةَ الاهتمامِ و رغبةَ التّجسّد , كلُّها أدلّةٌ على أنّنا أمامَ قارئٍ محترفٍ , يُمارسُ الكِتابةَ أثناءَ القراءةِ فيُحوّلُ الحروفَ إلى أرواحٍ تتقمّصُ دهشَتنا . رائعٌ حضوركَ , لا خبا لكَ نورٌ يا سعد . |
بحق أختي منال ماقلتي هو أجمل من مجرد لوحة
بحق أروع ما قرأت تقبلي أحترامي وودي أختي عاجزه عن تذييل ما نطقت به شفاه قلمك حقاً عاجزه همسه ...........أنا فخوره جداً بقرآئة حرف لك..... |
| الساعة الآن 11:02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.