![]() |
تسأل الدروب : ما نسبة هَذا الحزن
فَيجيبها الرحاله : وهَل لـ الحزن نسبه ؟ |
السَماء بإستعطاف تَسأل نَملة صَغيرة أعياها حمل صَغير :
- مِما عُمركِ ؟ فـ تجيب النملة غير آبه بـ المسافة التي تبعدها عن الغيم : - بِضع غَيماتٍ مِن طُموح .. |
قصيرة هي الرؤى ،، حينما تقاس بالكلمات ،، * * أيها الحزن الفض ،، إني سأقذف فيك إنسانيتي فضة ،، وأهديك ما تبقى من مرارة جثتي ،، * * حان قطاف رؤوس الخراف ،، التي تهلك القرابين في أرضنا ،، * * قرأت القصص ،، مائدة للروح ،، يفرشها حائر ويهضمها في المساء حالم ،، ويمضغها قصاص أمين ،، |
يُلملم ذاته الصغيرة المَركونه في ذاته :
ويتمتم : لم يَعد ما يُغري لـ الحياة |
هــاهـي... تجمــع ياسمين الأمــل ,,, من بستان الحياة ... ونتظره حتى يعود ,,, لتهديه الأمـــل .... وهـــاهو ,,, يعـــود ... وبيده عود الخيانة ,,,تفقز في أحضانه ... ويخدش عينا انتظارها ,,,بــ عــود ,,, لـــ يعــود ... بعــد أن ماتت ياسمين الوعود . عــائشــة ... لروحـك قبلة طُــهر . |
لم تَعد ذات النظرة نُقطة ضعف بالنسبة له ،
لم تَعد نقُاط ضَعفه ضَعف ، بقدر ما تَمنحه قُوة الصبر .. أماني : لكِ طُهر يتوشح بكِ |
كُلما زرع في روحه رُوحاً أحبها ،،
، / مَاتت |
تَرمق العابرين حَولها ، تَبحث عن الوَجه المُغيب ،
وجدته هذه المره ، أعمى ، لا يَستطيع رؤيتها وهي تُريد |
الساعة الآن 11:15 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.