وك العادةَ يا عبدالله ،
تأتي وأنت مُحمّلٌ ب مبآهج البنفسج والتوليب ،
في حقلٍ مُكتّظٌ ب فراشآتِ الألق ،
إمتناني العميق ، وإحترامي الاعمق ،

أن تقرأني عين نآقدٍ ب هذا الضوء ،
ف هذا وضوءٌ يُسبغ على أرتآلي السكينه ،
وتجري من تحتي أنهار الرضآ ،
عجبي ل قلمك يا إبراهيم ،
تُوزّع لنا الفرحةَ والمباهج وبِ سخآء ،
عِبر إطلالاتٍ هي للإرتقاءِ عنوان ،
تأكد أنك وهبتني الشرف ب حضورك ،
ولا عَدمْ } ،

أهلاً بنورك يا ثامر ،
قبسٌ من ضوء .. وإنسكآبٌ من وضوء
هو تماماً ما غمرني أنثآء هطولك ،
غرقك ب معيّة حرفي .. شرفٌ ل حرفي يالجريش :)
شكراً عميقة ،
وفرآشآتُ تقديري وإحترامي ،

إشادة أتقلدها سلسآل فخرٍ مُذهب :)
مساؤك معسجدٌ ب أبخرةَ الكرز يا نقي ،
شكراً عميقة ،

ومزدحمٌ أنت ب الجمآلِ يا شآعر النوايف ،
أفخر ب فكرك وحضورك الأشبه ب الربيع ،
شكراً .. ولا تكفى ،

ويا خالد ،
مرورك أزهارٌ بيضاء ،
تجاور الجاردينيا وتستفردُ بالربيع ،
ومن اول حضورٍ لك في نصوصي ،
وأنا أرفع كفوفي للسمآء
أن لا يحرمني المولى ودقك الوارف / الوافر ،
والذي يزرعني فرحاً / فخراً أبلج ،
ممتنةًً لك يا خالد :)

بحق انتي شاعرة غير
ورائعة الى اخر حدود الدهشة





فقط كوني بخير