![]() |
اتمنى ان تتفهم زوجة المستقبل انها مهما ناقشتني ولو حتى أقنعتي , في الاخير تبي تلبس النقاب والغشوة بعد وهي شاطرة .. (:
رغم قناعتي التااااامّة انه _ بلا إقتناع منها _ ( مثل قلّته ) كما اتمنى أن لا تمتلك قوة حجة ( بعض ناس ) . (: |
اقتباس:
كل عام وأنت ِ بخير يا شاميرام :34: |
لو ادخلنا كلمة الغيرة المبهمة والحفاظ على الموروث
لكان معظم الصحابة بقيوا مشركين لانهم لم يمتلكوا شجاعة الفاروق في اعلان رفضه للموروث جهارا نهارا ولبقيت النساء العربيات يبعن في الاسواق ولما حصلنا على الدين الاسلامي كـ ثورة عالمية للتصحيح وبمناسبة الاسواق ولمن لا يعرف من اين جاءَ ت كلمة سوق فانها جاءت من سَوق الابل والحمير الى مكان بيعها والذي سمي لاحقا بالسوق تيمنا بسوق البهائم بالسياط اعتقد ان علينا ان نسحق الموروث اذا تعارض مع الحق وان ندوسه باقدامنا غير عابئين بعشق البعض له لان الحق اولى ان يتبع |
اقتباس:
وهل جميع المذاهب الاربعه تطالب المرأه بتغطية الوجه ؟! |
وفدت أسماء بنت يزيد الأنصارية على النبي صلى الله عليه وسلم وهو بين أصحابه فقالت: بأبي أنت وأمي يا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا وافدة النساء إليك وأعلم أنه ما من امرأة كانت في شرق أو غرب سمعت بمخرجي هذا أو لم تسمع إلا وهي على مثل رأيي.. إن الله بعثك إلى الرجال والنساء فآمنا بك واتبعناك. ونحن معشر النساء محصورات، مقصورات، قواعيد بيوتكم، وحاملات أولادكم. وإنكم معشر الرجال فُضلتم علينا بالجمع والجماعات، وعيادة المرضي وشهود الجنائز والحج بعد الحج ، وأفضل من ذلك الجهاد في سبيل الله، والرجل منكم إذا خرج حاجاً أو معتمراً أو مرابطاً حفظنا لكم أموالكم وغزلنا لكم أثوابكم وربينا لكم أولادكم أفما نشارككم في هذا الخير يا رسول الله؟ فالتفت رسول الله صلى الله عليه وسلم بوجهه إلى أصحابه وقال لهم: هل سمعتم مقالة امرأة أحسن سؤالاً عن دينها من هذه المرأة؟ فقالوا: لا يا رسول الله، فقال صلى الله عليه وسلم: انصرفي يا أسماء وأعلمي من وراءك من النساء: أن حسن تبعل إحداكن لزوجها وطلبها لمرضاته واتباعها لمرافقته يعدل كل ما ذكرت، فانصرفت أسماء وهي تهلل وتكبر استبشاراً. شاميرام كانت تلك هي هموم نساء ذلك الوقت وإن إحداهن إن قامت بتطبيق ما أوصيت به لكانت من العزة كما التاج على الرأس ؟؟؟؟ فهل قطعة قماش هم يستحق ثقبها مره ومره ، وبالمقابل ما فعلتن كي تجعلن الرجل لا يرا هذا الثقب عيباً ؟؟؟؟ وهل قطعة قماش كهذه سيكون ناتجها المطروح من العنوان والمضمون ذا قيمة حقيقة ترفع من شأن المرأة حتى نضع الإسلام في معادله فراغية ؟؟؟؟؟ رد ود http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
لم تكن قرائتي لجميع الردود هنا بذات القراءة للموضوع الأساس ( النص ) , مالأمر الغير مُرضي للنساء من ماهية النقاب أو الحجاب ! لِم الثورة العارمة هذه و النقاب يُمنع أصلاً في أشرف و أقدس بيوت الله ـ المسجد الحرام ـ المرأة كلها عورة إلا وجهها في الصلاة . ألن يكون هذا جوابا كافيا لهذا التساؤل ! . , عفوآ لست هنا أفرض رأي أو إجابة دونما وعي لماهية النقاش بل على العكس أنا أتفهم هذا الحق لصاحبة الموضوع . فليكن لكِ , أحقية النقاش حول هذا الجواب . , شكرآ لكِ تحياتي |
قدّوس ٌ قُدوّسْ ! *
* يُقال ُ ياشاميرام أنّ فتاة ٌ كانت ترتعٌ في إحدى القٌرى الريفية ٌ مطمئنة وآمنة ! حتى نالت على يدها بما لايليق لأهل قريتها الكرام ... قيل لحكيم ُ تِلك َ القرية ُ إن روزمند تسعى لجلب ِ فسق ٍ ليس َ لنا به ِ من صلاح . قال لهم : إملؤها فإنها فارغة ! فمالفراغ إلا ضياع ٌ يدمّر حقول َ أرواحكم ... إجتمع َ وجهاء القرية ليتدارسوا آلية ً لسد ذرائع تجويف عقلها ! ماأن إستغرقوا في التفكير , حتى حضر َ أحد إخوتها الصغّار ومعه كتاب ٌ حسن ُ المظهر سيئ المحتوى قالوا له : أي فتى من أين لك َ هذا ؟ قال إنه كتاب ٌ تقرأه روزمند دائماً فما ذكرتُ أنها تختلط بصديقات ومارأيتها يوماً محبّة ً للقاءات الغرامية فماهي قبل ذلك إلا بارةً بوالدتي مطمئنة ً بمارزقنا الله وقدّره لنا . قالوا : وهل عهدت تغييراً بعد ذلك يافتى ؟ قال : هي لم تعد أختي ... فهي أصبحت أخي وأنا أريدكم أن ترجعون لي أختي قالوا له : وكيف ذلك يافتى ؟ قال : أتركوها تتحدث ودعوها على هذا الحال عام ٌ كامل . أمنعوا بناتكم عنها .... وأرسلوا لها ثياب شاب كل سبعة أيام . وأرسلوا زوجاتكم كل شهر ٍ يزورون والدتي ويلقون التحية بصيغة المذكّر على روزمند ! وليدنين عليها من جلابيبهن ! قالوا له : وبعد ذلك . قال : فطرة الله التي لاتتغير ! قالوا له : ربما نقتلها قهراً هكذا يافتى ! قال : بل ستحيون أنوثتها فلم يخلق الله الأنثى ذكراً ولا الذكر أنثى ! * * بعد عام ٍ من هذا جلب أخيها لها طفلاً من منزل جارهم .... وقال له هذا الفتى : إن ذهبت إلى روزمند وقلت لها : أفتحي الباب ياأمي فاأنا خائف سأعطيك حلوى ! إبتسم الطفل الذي لم يبلغ الا السادسة وقال : ولكنّها ليست أمي ! فقال الفتى : ستكون ُ أماً لغيرك ... قل ذلك وأحضر إلّي وسأعطيك كل ماتشتهي من الحلوى ! مسح هذا الطفل على رأسه وكأنه يقول ومالمانع هي كلمة سأقولها وأخرج بالحلوى ! ففعل ذلك ... وما أن سمعت روزمند هذا الطفل يقول : أمي وهي تعلم أنها ليست أمّه حتى شعرت برغبة شديدة فالبكاء فما أن أكمل : أفتحي الباب فاأنا خائف ! حتى أقبلت على الباب وكادت أن تكسره واحتضنته بقوة وأجهشت فالبكاء ... لاتخف ياصغيري ! . . وللحكاية ُ رؤية ٌ لم تكتمل ! |
يحكى ان حكيما عطف على مجموعه قطط
وعلمهن لبس الملابس والاكل باشوكه والسكين واخذن ينفذن كل انواع الاتكيت التي يعلمها لهن هذا الحكيم رغبة منه في اخراجهن من حيوانيتهن وادراجهن الى سلم التطور الذي ينتهي بالانسانيه وظللن على هذا الحال مادامت مصلحتهن قائمه حتى جاء اليوم الذي القى فيه الحكيم بينهن فأرا فتركن الاتكيت وهممن بمطاردة عدوهن رغم امتلاء بطونهن بطعام الحكيم اظن ان الطبع يغلب التطبع ولن تستطيع اي ديانه مهما كانت ان تسلب من العربي ذكوريته لانه سيتمسك منها بالجزء الذي يدغدغ مشاعره فقط ... اما الباقي فـ رمضان كريم |
الساعة الآن 06:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.