![]() |
اقتباس:
مياسين ، بحضورك الزهر هذا أتغنى ، لكِ من الشكر أحسنه و أعذبه . :34: |
اقتباس:
يا وردة ، بكِ تحتفي صحراء قلبي ! ممتنة لكِ .! |
اقتباس:
إيه يا إيمان ، لو تعلمين أن الله لا يؤلف إلا بين القلوب المتشابهة في البياض ، أنفثي عن شمالك ثلاثاً و أزفريها من شر حاسد إذا حسد ! دمتِ لي يا حبيبة ، كل امتنانُ و تقدير .. |
اقتباس:
و لا تزال روحي مكتنزة بالمطر / الزهر / الرماد / اللهب ، لم أثقل الأرض / الوطن بعد إلا بقليلي فكيف بكثيري يا سعد ! أتراها ترحب بي و من عليها ، أتراها تفعل .؟! إن كان المطر لم يعد ماءً متساقطاً و حسب ، فكيف بالبقية يا سعد ! حضورك لوحده مطر ، شكرا لك ! |
اقتباس:
لذا العالم بخير بوجود أسخياء كأنت يا سهير، ممتنة لكِ يا ودق ! |
اقتباس:
ما كانت بدايةُ الأشياء يوماً إلا سبيلاً لنهايتها حتماً ، فلا استمرار لشيء و لا بقاء ! ممتنة لسخاء روحك يا علي ، ما أنا إلا قطرة ماء في مداد أبحركم ! |
أَشتَهي خنقكَ و البُكاء ، حينما أَحتاجُك و لا أَجدُك بِقربي و لا في مَساماتِ جَسدي !
فقط لو أَنكَ كُنتَ لا تُشبهُ ظلي هنا عمق بالتشبيه توغل وبعد كوننا شعراء نندهش من هكذا عمق حدالغوايه كوني بخير |
اقتباس:
لم يتبق منّا إلا القليل ، و تحاول الحياة سلب هذا القليل أيضاً منا، فإما أن نعيشَ بِخواء فكر و قلب ، أو أحالتنا عدماً ! زكية ! كـ حضوركِ يا صديقتي ، وارفة العطر و الزهر ! |
الساعة الآن 04:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.