![]() |
الكتابةُ تُعلِّمنا أن نثرثرَ على الورقِ لنقابلَ البشر بملامحٍ صامتة و ابتسامةٍ هادئة ! :34: |
بكيتُ و ما بكيتُ ذبولَ وَردي ...................... و لكنّي بكيتُ نضوبَ مائي ! :34: |
ذاتَ نصْرٍ .. قد لمحتُ الغيمَ يهمي ....................... مُغرِقاً روحاً بكتْ جورَ الجفافِ كانَ حُلماً يا فؤادي .. كان حُلماً ...................... ربّما .. أضغاثُ أوهامٍ عِجافِ ! :34: |
تنفّسَ صبحُ الأماني بروحي و قالَ الفؤادُ بـِ مِلْئ الحناجرْ صباحُ الحياةْ و حمداً إلهي على كلِّ شيءْ ! :34: |
لا أنت أنت .. و لا القصيدُ هو القصيـ ........................... ـدُ و لا الحناجرُ تستلذُّ بما تقولْ لا أنت أنت .. و لا الفؤادُ هو الفؤا ............................ دُ و كلُّ آمالِ الليالي في ذهولْ ! :34: |
عندما تزهدُ بنا الدروبُ نتساءل : هل نرثي الماضي الخالد فينا أم نخاصمُ الحاضرَ الغائب عنّا أم نعاتبُ الآتي الذي لا يأتي ؟! :34: |
لا يليقُ بنا أن نَشفى من أحلامِنا المستحيلة .. بل أن نَشفى من المستحيلِ ذاته ! :34: |
ما بين قافيةٍ وأخرى يزدَرينا الكبرياءْ ! لكنّنا نبقى نجاهرُ بالقصائدِ في إباءْ مادامتِ الأحزانُ فينا تستثيرُ الحرفَ أهلاً بالشقاءْ ! :34: |
الساعة الآن 01:37 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.