![]() |
نور سالم هذا الدخول من اجلك كم انتي رائعة وعذبة سأنتظر نصوصك بشغف كل الود لقلبك |
وليد الفالح/
حضورك الرائع في حد ذاته تشريف وفخر واحتفاء. شكراً لك طويلاً. |
شقران الزيادي/
أنت جميل جدً في التقاطاتك وتصاميمك وتعليقاتك .. وبغض النظر عن كون هذا التصميم يعنيني او يعني نص / طيري .. هذهِ الأفكار الإبداعيّة تُغذي بالجمال ارواحنا المُتعطشّة للفضاءات الشعريّة الرحبة. |
صالح بن فارس /
واهلاً بك أخي الكريم وممتنّة لهذا الترحيب والسخاء منكم أخواني والله ، ولا اجد سبيلاً للتعبير الحقيقي ، أنتم والله قلوبٌ ثلاثيّة ورُباعيّةٌ ولا مَعدودة الأبعاد .. |
علي الحسني/
وانّي والله اراها ابعاد ابداع وأكثر ، اشكرك أخي الكريم على هذا الترحيب والجود. |
إبراهيم الشتوي/
سَعيدة أن ينال النص شَرف تحليقك به ..وسعيدة أكثر لإن اجدك من بين الحاضرين في متصفّحي شّرفتني والله وأكثر من ذلك بكثير ، ولعل لدي وجهة نظِر يجب أن الفت عناية المُهتمين لها في نَص طيري .. فلا ادري أن كنت سأحضى بمجال لقول هذا الرأي فيما بعد ام أن غياباً آخر ينتظرني عند آخر هذه السطور .. في نَص طيري .. العَجز اتى احياناً مُشدّداً واحياناً مُهملاً .. وقد يُعد ذلك نقداً في بُنيّة النَص العروضيّة لكن للتوضيح فقط ، من يقرأ النص رغم اختلاف العجز لن يشعر ابداً بثقل العَجز ، وهذا ما وددت قوله أن هناك مفردات او حروف قافية مثل ( دي ) يمكن أن نُجيزها مُشدّدة ومُهملة التشديد حتى لو لم يكن التشديد في آخر حرفين. مثل ( جلدي = مُهملة ) ( قدّي = مُشددة ) ، كليهما في النُطق لا يُظهران اختلافاً او ثُقلاً ، بينما على سبيل المثال ستلحظون أن هناك ابيات لا يمكن أن تأتي قافية عجزها او صدرها مُشدّدة مرّة ومُهملة مّرة .. مثال ( الأبيات لي ) : خذيتني منّي على وين عنّي ما عدت احس انّي معي أنني ايّاي اما ترجعني لنفسي او انّي ابقى معك .. لو أني ماني بـ ويّاي برأيي أن مثل هذهِ التجاوزات في سياق النَص يُمكن أن تُجاز لا سيما اذا ما أتت غير مُطيحة بالإيقاع او مؤثّرة عليه ، وجهة نظر ادّعيها واتبناها من مُنطلق القراءة الحديثة لا التقليديّة. ولا غِنى لي عن رأيكم الوعي. شكراً الباسق ابراهيم. |
عبدالله صلال العساف/
سعيدة والله بك أخي عبدالله وبهذا البحث وهذهِ المُتابعة ، وادعوا الله أن ابقى كما أنا عند حسن ظنّكم بي وبما اقدّم او قدّمت. كل الود والشكر. |
سعيد موسى/
اشكرك استاذي على هذا الترحيب ، واعانكم الله على حِمل ادارة هذا الركّن الإبداعي في ابعاد. والشِعر بخير ما دمتم ترعونهُ بُحب وانصاف كما والله شِهدت. |
الساعة الآن 02:27 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.