|
باخعة نفسي يا إلهي... وأنا...لا شأن لي !... ولستُ لهم من ذلك أي شيء... قلبي...عابر سبيل... استظل بظل الضياء ثم مضى... لا شأن له... لكن له ذاكرة لا تغيب... لا يحسن أن يصمّت أحزانه... ولا يحسن في ذوات انسلاخاتهم أن يعيب !... ولا أن يولي وجه أسفه شطر الغضب... لا يستطيع... |
باخعة نفسي يا إلهي على آثارهم... ولا شأن لي !... حزينة يا الله جدا...جدا حزينة |
صمتاً... إن الباب مفجوع ٌ بنصل رؤاهم... صبراً... خلف الباب...رزية ! |
_ حيدر...ما قصتك ؟!! _ قتلتُ " سنية " !! _ متى ؟! _ منذ عشرون عاماً... قتلتُها مذ جاءت... " صبية " ! . . |
_ " ما زال طفلا...له بيتُ حلم
وعودٌ طري...يرتل أغنيات الصغار " _ " ولي بعض بيتٍ عار الأركان... و" تخزين "* ظهيرة " _ " لفظته...لقارعة المواجع " ؟! _ " بسيطة " ________________ * مضغ شجرة القات |
_ " ما حال هيثم " ؟! _ " باع _ منه _ بعض جزءٍ " _ " كم منحوه " _ " بخسوه الثمن.../ جسدٌ نحيلٌ مُدخَن " !! |
لنا... كل شيءٍ مضى ... . . لهم كل شيءٍ لم يأتِ ! |
ومَن سيرشدني إليَّ... ....إن أنا ضِعتُ مني ؟! |
| الساعة الآن 08:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.