![]() |
•
لستُ كما يَجيب أن ينبغي..! |
*
تأمُل: فيه إدراك للذات ، ماذا فعلت! إعتذار .. مالذي يؤخرك ؟ أتحتاجُ دليلاً رُغم السنين..! فقط انصت! التقارب الذي شذ وأصبح قُطباً يُبعد شماله عن جنوبه لأن يُهيمن عليه التملُّك: في نهاية الليل ، من الذي يتحدث ؟ من ذا الذي يُناجي ليله ، يكتبُ لنفسه ونفسه تُجبره لأن يكتب ... افعل ما تُريد ، وكأن تعني بفعلك ما تعنيه لأنك ومع الوقت الوفير ، ستصبح شخصاً آخر والذي تتحدث ، وتكتب عنه .. مجرد سراب ![]() |
*
رأيتُ سماؤكَ غائمة ، فهل أمطرت؟ أم كُنتَ سحاباً فغشيتَ المدينةَ حين حضرت! . . . #أبعاد_أدبية |
*
هُنالگ فيّض قادم .. ستحترق الأوراق لأجله |
*
ثُقل: شابَ لهُ المَشيب , وتعدى ثٌقله قوة وزن الأرض لجذب الجسم |
*
قد سُرق القلم .. فلا أستطيع الكِتابة |
*
في الذاكرة: . المساء الذي غربت شمسه ، ولا تزال طيوره تحلق في الأفق ، لم تُصفد أجنحتها وتعود لأعشاشها. بقيت في السماء وكأنها: ستبقى .. دون عودة! ستراها دون أن تشعر بقربها ، وكفى! |
*
فتور .. على إقبال البرود جعل من الخيال صفاء وكأنهُ محيطاً أبيض كاسحه الهدوء ، عدم الشعور ، ولا شيء بعده لا أكثر من هذا ولا أقل..' ربما حان الوقت على البيات القرني؛ لأن تبيت في سُبات أو تعود لتلك الشرنقة بعد ما أُطلقتَ في العنان لابُد لأن تعتاد .. فما بقي شيء سوى الهدوء .. والسكينة التي لا تبعث على الشغب |
الساعة الآن 05:48 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.