![]() |
جِدني فيك و أعِدني إلي ...
قد أضعتني في جيب ما ... أو نبضة ما ... أو هروب ما !! فتش أعماقك على مهل ... و لا تعجب إن وجدتني أشلاء في كل قرار ... |
و هل النسيان حدث سارّ ؟
ستكتشف و أنت تحسب أنكَ نَسيت ... أنكَ فقدت الكثير منكَ و أنتَ على سبيل النسيان في رائعة القباني : قارئة الفنجان يقول : مقدُورُكَ.. أن تمشي أبداً في الحُبِّ .. على حدِّ الخنجر وتَظلَّ وحيداً كالأصداف وتظلَّ حزيناً كالصفصاف مقدوركَ أن تمضي أبداً.. في بحرِ الحُبِّ بغيرِ قُلوع وتُحبُّ ملايينَ المَرَّاتِ... وترجعُ كالملكِ المخلوع.. في الحقيقة ... نحن لا نفتش عن الحب ... بل عن أرواحنا التائهة بسبب حب مفقود |
يا لهذا الصباح ... مختلف جداً بطريقة يتشبّه بها بصباح قديم
جميل و رائع ... هذا البرد اللطيف الذي ارتعشت منه روحي قبل جسدي ... و ذكريات تتداعى ... |
حتى نتخلص من الفتنة ... و نقوض هيبة الأشياء و نحطم رغبتنا بها ...
فلنقترب للحد الذي ... يكشف لنا التفاصيل الخفية ... فثمة سر أو أسرار في كل الأشياء ... تظهر كنقيصة خلف كل هذه الجاذبية ... أو الجمال |
عن الأمس ...
لقد كان الغد أقرب مما اعتقدت ! |
اقتباس قديم جداً
اقتباس:
|
و شكراً ... لأنكَ أنت
|
أشتاق لروح تغمرني ... تغرقني
تسجنني ... تلك حرّيتي التي أبحث عنها ... و وجدتها بين يديك ! |
الساعة الآن 10:54 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.