![]() |
اقتباس:
الحُبْ ..تغريدةُ فلاحْ ..وأُنْسٌ بالرُّوح لحظة إندِماجها الأرواحْ .. الدَهْشَة تقف مشْدُوهةً منْ أصالة نجد حين إشراقها/ شـمـ نـجـد ــسُ الزَّهرُ والشطرُ الأوَّلُ من قلبي لكِ .. صباحي حكاية شوقْ لغمام صدقٍ كـ أنتِ .. |
إبــــــــــداع
شهيق الورد مُبدعــه |
اقتباس:
طرْقُ الأبواب في رواية باعثٌ لسالِفِ غرَق .. أعتذرُ إن كنتُ قد طلبتُها منكَ ألاَّ تقرع الجرس ففي التشريحِ منكَ/ بِي ما يودي بسكتة دِماغية! إذ حباكَ المولى بوارِفِ تمْحيصِ جِراح غائرة في لُجَّةِ السُطُور .. و قُلتُها فيما عبق من كرمِ مروركَ أنَّ الثانية ثاقبة لا مقالة .. و حتَّى لا أتدثَّر برائحة دِمائي كما نزفتُها أول مرَّه .. حلَلْتُكَ منْ إزدواجِ العزفِ منْ نزْفي .. النَدي حين تجلِّيها أُصْبوحَات الرِضَا / م. عبدالله الملحم .. كمْ تفتقدُكَ عصافيرُ أبعاد مع تغريدِ لحنها الحزين كُلَّ صباح ! لا بَلِيَتْ شُرُفات تأتي بكَ هُنا واسِعَ الأمل .. |
اقتباس:
التفسُّخْ طلباً لـ غَرَقْ مُناورة تكتيكيَّه تلجأ لها الرُّوح حينَ يتقلَّى الوَجْد بكاظِمِ وَجَعْ ! محاولة لمْلَمَة الملامِح النَضِرَه كي لا يلحقها يباسُ الخريف ذات رحيلْ .. الأنثى الـ تُجيدُ سكْبَ الألَق في قوارير مِنْ ذَهَبْ / صُبح .. لستُ أمْتَدُّ كي أحتوي ديباجة النقاء التي غمرتني بعاطِرِ شذاها ! تلَثَّمْتُ حرفُكِ و حرفَنَتُكِ في إستقراء صمْت الأزِقَّه .. فكُنتِ أبلغَ إيراداً لسالف أورِدَةٍ تهالكتْ في غمرة التيْه .. كمْ أطرُقُكِ شهيَة الإزْهَار ..مُلَوَّنَة الأزْهَار ..و ألَّذْ .. مُمْتَنَّةٌ بـ حفاوة صُبْح .. |
بدر الحربي قيدٌ من ورد حسين العتيبي لا أجدُني عابقه بعدما قرأتُ سخاءكُمْ والغمامْ ! مُمتنَّه لحضوركمْ وورودكمْ .. |
شهيق وردة باقية بالروح للأبد. |
اقتباس:
وهل ترَى للرُّوحِ باقية يا ريمْ ؟! يا ريم .. لا تأتينَنَا أكثر كي لا نأتي على قلبكِ أكثر ..! |
الساعة الآن 06:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.