![]() |
أنت :
قلتُ لكَ في حياةٍ سابقةٍ انّي أُحبّك و في حياةٍ قادمةٍ سأقولها أيضاً .. أمّا الآن .. فسأدعُ للغيمِ فرصةَ الهطولِ بساحاتِ قلبك , علّه يحظى ببعضٍ منكَ لحياةٍ جديدة . |
موسيقى : ثمّة زلزالٌ في دمي .. و براكينٌ من أناشيدِ اللّيلِ في لغتي .. و أنتَ , في عمقِ سمعي , تردّدُ اسمي , وأحبّكِ ! |
أغنية : كانت تمشي تحتَ المطرِ , تعانقُ مظلّتها , و تُنشد : كانَ للّيلِ رسالة .. |
باب :
حينَ ودّعتَني , أغلقتُ الباب , و فتحتُ مواقدَ الذّاكرة , و نوافذَ الشّتاء . |
يد :
لا تمسك يدي , أخشى أن أفقدَني بين أصابعك . |
نجمة :
حينَ تطاولت يدايَ الموبوءة بالفقد لتطالَ نجمة , كانت هُناكَ سماء , و حينَ وقعتُ على أرضِ الفرح .. سقطَتْ النّجمة ! |
نَغَم أُرَدّدُ اسمِي و أَشدُّ علَى أَوتارِِ حُنجرتِي , كَيلَا أَتوه ! |
وطن كلّما وليتُ وجهي نحوَ طفولتي تاهَت منّي شريطةُ شعريَ البيضاء ! |
الساعة الآن 10:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.