|
: خيانــة ... تعودت عليك فلم اعتد على رحيلك كانت خيانتك أمرّ جرح أدمى بقلبي بُعدك جعلني أهوى الانتقـــام كنت أحسبك نصفي الثاني الذي أبحث عنه أعطيتك الحب .. قبل الحنــان كتبتك حروف في دفاتري ورسمتك صور في قلبي حاولت ان أجرب الحب مع سواك فأبى القلب عشقا .. !! : |
:
إحتواء نبض !! سأحاول أن اتغاضى عن خيانتك سأغير منحى حياتي وأختلق لك الأعذار أرحل ياهذا ؟؟ ولتعلم أن قلبي لن ينبض لسواك هذا هو نبض مشاعري مهما فعلت ومهما غدرت تبقى ذلك الحب الأول والاخير سأحاول نسيانك الذي طال مداه وسأجعل نبضي بعدك دون احتواء : |
أن تسمع كلمة ( مـامـا ) من طفل فقد أمه ولكن لم يفقد الإحساس بتلك الكلمه هذا مايأخذك إلى سابع سماء ليلقي بك بعدها إلى سابع أرض هنالك من الحزن / الحسره مالانستطيع التعبير عنه بدموعٍ تُذرف ولا بكلماتٍ تُكتب : |
:
العالم صغير مهما كانت مساحته كبيره إذن ... لماذا لا نعيش فيه بســـلام ؟؟؟ ومتى ننعم بالسلام الذي أوشك أن ينقرض في عالمنا هذا !!! : |
بين الآباء والأبناء يجب أن تكون الصداقة أقوى وأبقى فلماذا نصطدم بهذا الجدار العالي الذي يقوم بيننا وبين أبنائنا ؟!! فلنحاول الوصول إلى قلوبهم ولنتساءل كيف لنا أن نصل إلى مبتغانا ؟؟؟ |
:
التربية لها مقومات كبيره يجب الإلمام بها لـذا يجب التسلح بسلاح العلم الذي هو أقوى من أي سلاح تقليدي المدرسة كمؤسسة تربوية تقع على كاهلها مسؤليتان كبيرتان وهما 1_ صيانة الماضي واستصلاحه 2_ تأهيل الناشئة لحياه أفضل ومستقبل مشرق التربية ... صناعه ثقيلة تحتاج إلى كل جهود الصناعات الثقيلة فقد قيل التربية والتعليم ... وليس العكـس !! في التربية .. نصنع جيل جديد من شأنة خدمة أمته لذلك يجب أن يوجد صُنَاع ماهرون لصناعة ذلك ! : |
كنت أراقبهما كان تعاقبهما جميل يسمح كلاهما للآخر بالظهور دون نرجسية أو إستحواذ ؟!! هكذا بدت لي الشمس عند غروبها تلك اللحظة التي لايفوقها جمالاً إلا عندمـا تشرق في الأفق إلى أن عانق القمـر طهر السماء حينها بدى مبتسماً مشعاً منيراً مُعلناً قدوم ليل جديد ومودعاً نهاراً مضى وفي الليل يحلو الحديث وتتزاحم الحروف في محبرتي معلنة إنتحارها على صـدر الورق أكتب عن واقع أعيشة تارة وعن خيال أحلم به تارة أخرى أكتب عن أمر أحزنني لأقرأه في وقت لاحق وأضحك بملىء فمي أكتب عن فرح يخال لي بأنه سيدوم إلى أن يرتطم بواقع مرير !! |
[ .. تداعيات أحاسيس .. ]
الكلام وسيلة غير مجدية لمن لا يعرف أن يكون مستمعاً لبقاً . لـ ذا كان الأولى سد باب العتب وإعلام العين مسبقاً بعدم إهدار أي دمعه في الواقع أو الأحلام .. والإلتزام بالهدووووء .. !! حينها تمنيت فقط لاغير .. ليت ننهي هـ الكلام .. وانتناسى كل ملام .. وكيف دمعي .. زار عيني في المنام .. ياظنوني .. هو سكوني // ذنب فيني ؟!! هو حلال // وإلا حراااااام !!! |
| الساعة الآن 07:01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.