:
تركي الحربي ،
ما يربطني بكَ هُوَ شيءٌ يُشبِهْ [ عارف سرور ] ،
لا [ ......... ] ضَعْ أيّْ شيء سيء بين الأقوَاس .
تمنّيت أن أقرأ تعليقك بخُصُوص الوكَالَة وَ البَوّاب ! :)

قُبُلاتي لـِ...رُوحك .

حمدا ً لله على السلامة يا أخي ..


يكفي أنك خضت تجربة .... تزيد من رصيد مفاهيمك وخبرتك


ولترى وتشاهد كل شئ رؤى العين المجردة لا كما نسمع دائما ً



وتصريحك ... وصل عبر منبر أبعاد أدبية ..... ولابد سيصل لأبعد !!



الأهم ....


في ردك على الأخت مشاعل الفايز ....



تقرير بكل ما أردنا معرفته ....


سواء من بداية قولك أنتي خرجتي عن الموضوع ....إلى قولك لست مع الصمت


وقولك لست مع التهجم المتشنج والوقتي إلى قولك ولكنني أرى وبحكم تربيتي بأنه


من العيب أن اهاجم إلى قولك ولكن لا أظن بأن هذا مكانها إلى قولك ...قريبا ً سيكون هناك لقاء



وأخيرا ً واجمل مافيه قولك واضعا ً كل نقطة على حرفها ...





أعتقد أنني بهذا اكتفيت .... ووجدت ما أردته عند دخولي حين قراءة عنوان ...!




خالد صالح الحربي



حمدا ً لله على عودتك يا أخي أنتظر فقط ماستجود به حين لقاء يخص


الموضوع بطريقة صريحة وجادّة ودقيقة



دمعة في زايد

:
أهلاً وَ سهلاً بكِ أختي : فاطمة الغامدي ،
صدّقيني بأنّي سعيدٌ ولله الحمد بخروجي .. إلى درجة لا يُمكن لكِ تخيّلُهَا ..
يكفيني شرفاً وَ فخراً أنّي دخلت بمبادئي وَ خرجت بِهَا بدون أن أمسح الجوخ لأحَد .
هذا الموضوع يَخُصّ [ وكالة أنباء الشعر ] والتي استبشرت ذات يوم بِهَا ،
ولكن بعد أن انحرفت عن مسارها وبانت أهدافها بإدارة بعض الطّحالب وَ الدنجوانات ،
كان لا بُدّ من قول كَلِمَة حَقّ .. فنحنُ مُحاسبون بالنّهاية حتّى على سكوتنا عن الباطل .
_ تقديري وَ احتراماتي لكِ يا أختي _

:
أهلاً بكِ أختي : الخنساء بنت المثنّى ،
شاكراً لكِ حُضُوركِ وَ كَلامُكِ الذي يدُلّ على طيب معدنكِ ..
معتذراً لكِ عن قرائتي في مثل هذا النوع من الكِتَابات .
ولكن هُمْ من أجبروني على وَضْع القلم بأعيُنِهِم ،،
تلكَ الأعيُن التي وَ للأسف : لا تَرَى إلاّ ما تُرِيد أن تَرَى !
_ احتراماتي وَ تقديري لكِ يا أختي _