:
صدقيني لَمْ [ أُجَرّح ] بل كنت [ أُحَرّج ] على الخطأ !
لأنّي أريد أن يكون وطني أجمل وأجمل وَ أجمل من الكثير بكثير ..
أمّا بخصوص الأهتمام بالشعر فهذا أمرٌ طبيعي لأنّي شاعر ومحاولة الإصلاح حتّى و إن لم يكن النجاح حليفها .. تبقى أكثر شرفاً من الخنوع والرضوخ للذائقة العامّة !
في الشعر بالذات ما يراه عامّة الناس صحيحاً هو غير صحيح !
أظُن بأني قد بلغت من المعرفة ما يُؤهلني لمعرفة اللا .. شعر لكي أُحاربه !
أمّا الشعر فأنا لا زلت أُحاول سَبر أغواره وَ تعلّّمه ..
فالشعر الحقيقي لم يكن يوماً ما .. جماهيريّاً / الشعر الحقيقي يأتي جمهوره بعده بزمنٍ طوييييييل ! ـ
أمّا لماذا لم أُدافع عن الرسول صلى الله عليه وسلّم فلأنّي لستُ خطيباً !! :)
وللمعلوميّة أيضاً لم أشارك في المقاطعة الدنماركيّة الشعبيّة !!

:
[ الشعر لسان العَرَب ] نعم ليت الشعراء التقليديون يعون ذلك وَ يدوّنون واقعهم ! :)
بخصوص عدم مهاجمتي للدنمارك فلأنّ الجهاد فرضُ كفايَة وجيوش الكلام تَسُدّ عين الشمس ما شاء الله و تبارك ! ـ فقط سأسأل وماذا بعد الكلام ؟!! :)

أُكَرّر حتّى لو أضطرّيت لأن أتسلّف النقود [ لن أُقاطع الدنمارك ] !!
على فكرة من قال بأنّ محبّة الرسول لا تتحقّق إلا بمقاطعة وهجاء الدنمارك ؟! :)

أمّا بخصوص البيت المذكور .. فأقول
أولاً : لست مُضطراً لشرحه لأحد.. لأدخل الجَنّة ! :)
ثانياً : إقرأوا جُزء [ عَمّا ] وَ ابحثوا عن الآية المذكورة !
ثُمّ اطرحوا سؤالكم من جديد .. .

:
محسوبة أو محبوسة !
صدّقيني أعي ما أقول ـ ولا زلت لا أحتاج العصير !!
تبين أسوي لك كوب ؟! :)