|
|
. . لانَتعِظ ولانتصَبر أيا وحشَة الصَحاري البارِدَة. |
يتلصصون عليّ ... الماكثون في قلبي مدى النبض ... مدى الدم يتلصصون عليّ ... و أنزوي اكثر في التُهم ! تفوح مني رائحة جنحة ما .. من فرط الحرق ! أتحسس لأجلها قضبان صدري ... و احدق في المعتقل خلفها تسري في يديّ .. رنة الاصفاد ... و يموت وطن ... |
هل يحتاجون مجهر
لـ يروا من خلاله ما بـ قلوبنا لهم ..!! |
. تصَدقْ حَتى - البَدرْ - مِنْ قصتك مَعي , شابْ ضَيّه. |
الأمل .. هذا الثري الذي يجوب القرى ... و يعدها بالكثير يرحل فجراً ... تاركاً خلفه كذبة كبيرة ... اسمها ( الفرح ) |
الرجل الذي يطفيء سراج النهار .. و يحرر طوق الليل ذو المعطف الطويل و قبعة القش ... من يوقظة فجراً كي يشعل السراج ؟! الرجل الذي يشبهني .. الرجل الذي لم يره أحد و على كاهله .. مهمة تنظيم العالم الرجل الذي ينقر .. زر الزبيب الأشقر في قبة النهد ... و يضيء الجسد ! من يوقظه فجراً كي لا تتفحم النساء ؟ |
الرجل الفلوت ( Flute ) .. الذي تحممه الرياح .. كلما أتسخ بالماء! حنطَ الهواء ... فـ أنقرض الصوت |
الرجل الرصاص .. عيار ناري آخر .. و يلقى حتفهُ في ورقة |
| الساعة الآن 07:35 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.