|
|
اين موقعها على الخريطة ( شناص ) ؟
الفراغات التي بين ايدينا خُلِقَت,, لتملأها أصابع يد أخرى
: . |
إغماض العينين لن يغيّر في شيء لاشيء سيختفي لمجرد إنك لا تريد أن تراه بل سيزداد الأمر سوءا في المرة التالية التي تنظر فيها هذا هو العالم الذي نحيا فيه الجبان فقط هو من يغمض عينيه ! مورا كامي |
من هو أدونيس ؟ !
قرأته يوما ما .. لم أجده حتى شيئا ً .. ويقال عنه شاعر ..! رجل متخبّط لايدري أين هو .. يكتب مثلما يود ان يكتب الغرب .. ويأتي هنا لـ يتحدث عنّا .. ويقال عن كتبه دواوين شعر .. لم أجد سبب لـ الشعر أن يكون فيه . ! |
لأدونيس - يخشع حرف العشق .... ، حينما أُغرقُ في عينيكِ عيني, ألمح الفجر العميقا وأرى الأمس العتيقا وأرى ما لست أدري, وأحسّ الكون يجري بين عينيكِ وبيني . |
وأَيْضَاً : نهضتُ أسألَُ عَنكِ الفجرَ: هَل نَهضَتْ؟ رأيتُ وجهَكِ حولَ البيتِ مُرتَسمًا في كلِّ غصنٍ. رميْتُ الفجرَ عن كَتِفي: جاءَتْ أمِ الحُلمُ أغواني؟ سألتُ ندًى على الغُصونِ، سألتُ الشَّمسَ هَل قرأتْ خُطاكِ؟ أينَ لمستِ البابَ؟ كيفَ مَشى إلى جوارِكِ وَرْدُ البيتِ والشجرُ؟ أكادُ أشطرُ أيامي وأنْشطرُ: دَمي هناكَ وجسمي هَا هُنا – وَرَقٌ يجرُّهُ في هَشيمِ العالمِ الشَّرَرُ. * * أَدُونِيْس |
أدونيس (وتنبأ أيها الأعمى ،،!) |
وتنبئي أيتها الأقدار،، عني وعنه و الموعد الاخير ..! |
مساؤكم طهر وجمعتكم مباركه |
| الساعة الآن 10:10 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.