![]() |
كَتَمتُ حُبَّكِ حَتّى مِنكِ تَكرِمَةً ... ثُمَّ اِستَوى فيكِ إِسراري وَإِعلاني
كَأَنَّهُ زادَ حَتّى فاضَ مِن جَسَدي... فَصارَ سُقمي بِهِ في جِسمِ كِتماني المتنبي |
،
ليسَ يَدْرِي إَلاَّ اللَّطِيفُ الخَبِيرُ أيُّ شيءٍ تطوى عليهِ الصدورُ! أبو تمَّام |
إنّي رَأيْتُ الخَيْلَ ترمِيْ مُهْجَتِي / بِسِهامِ مَنْ سَارَتْ بِها الأَهْدَابُ يَا رُبَّ يَومٍ في تهَاوِيْمِ المَدى / تنْثَالُ مِنْهُ غَيْمَةٌ وَرُضَابُ #عبد الإله المالك |
،
الضُّرُّ في أيّامِنا هَذِه.....كالليلِ يَغْشَى سائِرَ النَّاسِ وكلهم راض وفوق الرضا.....ببُلْغَة ِ الطَّاعِم والكَاسِي ودون ما يرجونه مانع......يلقى وجوه الناس بالياس لـ أسامة بن منقذ |
،
ما أقربَ اليأسَ منْ رجائي وَأبعدَ الصَّبرَ منْ بُكائي! ابن عبد ربه |
الشَمسُ ما بينَ الغَمام
تُطلُّ شاحِبةً نَحيلة وتُديرُ عَيناً كُحّلَت بِلواعِجِ الغُصَصِ الوَبيلة أضواؤها من رِقَّةٍ رَقَصَت كَأشباحٍ هَزيلة |
،
وليسَ الرّماحُ بغيرِ السيوفِ وليس العمادُ بغيرِ البــــــنا ومن لا يُنادي أخاً باســــمِهِ فليس يخافُ ولا يُرتـــــــجى ابن هانئ الأندلسي |
أحبك فوق ما وسعت ضلوعي ..
وفوق مدى يدي وبلوغ ظني |
الساعة الآن 02:46 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.