![]() |
|
وتر ,, وأعود الى الصُبح مُنتصراً ! |
وتر , وينمو الحُلم في عينيٌ ! |
أشتهي رصيفا
وحفنة دموع ووردا أمنحه شراييني ليس لأجدد العهد وإنما لأحيي ماء القلب. |
اقتباس:
كذلك فعلت في أمسي ذهبت بي رغبة البكاء حيث كانت لروحي شفاه لم تعرف طعم الأنين رغم الألم ما زالت الغرفة تمتلئ بي وأنا أقبل دموعه حتى تلك اللوحه على في زاوية المكان تنتظر عدستي وأنا التقطها بعد ان اسنتدته بالقرب منها هو لم يرها ولكني أخبرته بها وضعت يده عليها ليتحسس وجهي وأنا أدسه في صدره هارباً مني إليه فضفضه سجلتها دمعة الأمس لطابور من الحزن القادم |
هناك دوماً..
دمعةٌ تنتظر في زوايا الأهداب.. تنتظر لحظة إنكسارنا.. لتحتل مساحات وجوهنا.. ولحظاتنا.. مهما حاولنا أن نكون أقوياء عندها.. ومهما حاولنا أن نمنعها.. ونرفضها.. تأتي اللحظة الحرجة.. للقبول بها جزءاً لا يتجزء من مشاعرنا.. وملامحنا |
السماء مغلقة
لا يد لي ولا كلام أشدُّ قوس عتمتي وأحطب الهواء أغفو على رحيل أسود. |
وتأخذك الحياة ., تيبست يداك
على ملامح وجهك طرق السنين وهناك في أدغال نظراتك دمعة !! تثقب جسور الحنين وتصب في قلبي فـ تبتل العروق أدرك حينها كم تحتاج لحناني وكم جفت العروق ..!! |
ذات ألم , كانت تُردّد في كلّ نهاية كلّ خصام : " أنا أحبك , ولاأستطيع الآن سوى أن أحبك بهذه الطريقة , وليس لديّ شيئ آخر أقدمه لك " . أنا لاأريد اللّيلة أي شيئ , القمر , والبحر , والحبّ المتهالك كقارب خشبي قديم , كافية لجعلي أشعل سيجارة تُزيد من آلآم الرئة. |
الساعة الآن 04:44 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.