![]() |
هل أكتفت خطيبة القمر من أن تكون خطيبته؟!
من أن تحاكي خيوط السَحَر وأول ضوءه لست صلدًا للدرجة التي أتغاضى عن هذا الملحاح الذي يقض مضاجع نومي كل ليلة لست صلدًا بما فيه الكفاية أمام غيابكِ الكريم أمام تشيع قبلاتي في توابيت الانتظار مختنق غيوم سجائري لا تنقطع وما فارقني كأس صببت فيه خمرة الحرف وشربته دون نشوه . أربد أن أخرج الآن * |
حبيت أقول ؛ •صباح يهمس لنا بان كل شي جميل سيأتي ولو بعد حين، صباح اليقين برب كريم، صباح الامل بذكر الله
|
و.. لطالما
انتصرت شعارات الحنين وأورقت من بعد يتمٍ أضلع الأشواق ! |
ما أدري هل التقنية ومابها من خدمات وميزات سهلت حياتنا وجعلتنا أكثر تحضرا
في السابق بالتحديد قبل خدمة الإنتظار كنا ننزعج عند المهاتفة ونجد الخط مشغول فنعاود الكرة المرة بعد الأخرى حتى يمسك خط الإتصال لا أخفيكم وسأبوح لكم بأمر كنا نعي قيمة الأمر ومعنى أن تجد منفذ من هذا الأمر وبعدما إبتكروا فكرة خدمة الإنتظار وما قدمت لنا من حل لمشكلة إنشغال الخط أصبحنا ننظر لها بطريقة أخرى ولا نقيم لها وزنا بل إبتكرنا تصرفات معينة للتعامل مع خدمة الإنتظار إما بإلغاء الخدمة من إعدادات الجهاز أو تحويل المكالمات على رقم آخر وفي الغالب يكون رقم مغلق أو مشغول الزبدة حبيت أقول أنا مشغول لكن لدي خدمة إنتظار معسلامة |
أبعاد
جهة أمان وملجأ حب |
كانت كريمة في كل شيء
وكان أكثر كرهما غيابها ! |
كنتُ أراك في وُجهاتي (الستة)...
والآن ..... لم تعد لي عينٌ تراك! |
اقول وافعل ما يصح الا الصحيح ،
|
الساعة الآن 10:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.