![]() |
أفتقدك .. وأفتقد السهر في عينيك |
جبارة أنتِ ..لك في كل شبر من حالي حال!!
|
فكيف بمن يحتل كل جزيئات الحال...؟؟؟
|
ناديتك بصوت العطش صوتي شلال ياللي ما تسمع نشف ..! رحمة الله عليك يا فايق |
أبي أعرف : تحبِّيني ؟ أو إنك مثل ما قالوا ، جرحتي الوِد وسنيني .. طعنتي الملح والعِشرة .. نثرتيني بـ وجه الريح ! ولما إسألوا عنّي .. تجاهلتي ، و نسيتيني ! حقيقة إنتِ : تحبِّيني ؟ إذا ضاقت بيْ الدنيا ، وملاها البرد أيامي .. وعجزت من الوجع أغفى ! تحسّي بي وتغطيني ..؟ تسابق خطوة أنفاسك .. وتركض لي ، تدفّيني ؟ تعالي .. يالله قوليلي ، إذا مرّك بهذا الصبح .. عطر باقي من ثيابي ودمعٍ جرّح أهدابي .. وإذا بليلك تناسيتي ، ولا إهتميتي بـ غيابي ! ونسيتيها حكاوينا ، و لهفتنا بـ غناوينا .. وبكى قلبك على الذكرى .. وعاتب قسوة إحساسك ، .. أبي ردّك : تحبِّيني ؟ وإذا ضاقت بي الدنيا .. وتغرّب فيني إحساسي .. وجيت أبكي على بابك ، وأصرخ .. " حيل محتاجك : أبـ أسمع منك عتابك .. وأدورلك عذر وحلول ، لأجل أعرف : تحبِّيني ؟ تعالي .. الحين مرّيني ، لأجل ماتنكسر أحلام .. وتمُوت أيام عشناها .. بنيناها بـ روابط حُب ، لأجل ما يقولوا العذّال : علاقة " عابرة " كانت .. طبيعي إفترقوا و هانت ! طبيعي إفترقوا و هانت ! وربّي : إنتي تحبِّيني .. وأكيد بترجعين الحين ، محال أصلاً تخليني .. ولو طالت بنا المدّة ، صعب أنسى وتجافيني .. والأصعب إنتِ تنسيني ، طلبتك : لاتردّيني ! أبي نرجع مثل الأول .. نسولف عن بدايتنا أماانه ، لا تْخذْليني ! أماانه ، لا تْخذْليني ! |
أرهقوني ، ارهقتني ذكراهم
لا أعلم إلى أي مدى سَيوصلني / .. الحنين والشوق إليهم |
حتى لا أُعيقَ خيالي ..
أصبحت لا أُبالي بوجودك ... |
فافعلي ما بدا لك ..أنا ذلك الخِلُّ!
|
الساعة الآن 07:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.