![]() |
وبعد كلّ مشرقٍ تعتدين عليه وفقاً لـ محاكاة النهار بخلق ظلالٍ تشبهني, أنت تستحقين غموضاً أوغل من هذا - غموضاً يليق بغابة - و لا أجد ما أخفيه غير حنينٍ قديم |
و تتعامد معك الخطايا في قوامٍ أعوج, يشبه فوارقنا المدسوسة في طرف اهتمامي كيف أواري قمراً لفّقه لي الوقت, لألقيه على جبينك | ضوءاً بغير انعكاس ! |
كما لو كان للأمر أن يبدو أقل تضرراً مما هو عليه ! من الصعب تجنب حتمياتٍ كهذه .. كأن تتجاوز يوماً أو يومين أو تقفز ساعة أو تحذف إحساساً ما لفترةٍ زمنية أعترف أن اهتمامي وقتها كان منصباً على مقدار الألم الذي سيقتطع منّا بداياتٍ جديدة , مهملاً جعجعة الدقائق في مضيق ساعتك الرملية اليوم أنا مختلف جداً , هادئ جداً , طائع جداً , ألا يعفيك هذا من تلفيق نهارٍ آخر خالٍ من التفاصيل ! |
هي عنصريّة الضوء ! أن تُزْرعَ كلّ الطرقِ بإتجاه الشمس حيثُ لا ليلَ يخيطُ سواده على قدرك ! ولا نجم يأفل |
نَجمةٌ مِنكَ فِي يَدي ياأحمد .. الْنَجمة الْتِي يتعلق فِي عباءة فضّتها الليل .. وحُلْم الْعُصفور الْنَائِم , http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
الساعة الآن 12:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.