![]() |
: و دعني أتخيّل الحياة هناك.. والحيز المتاح لكل لون هنا ..! لك زنبقة بيضاء لا تنحني يا مروان . |
: يا سعد ، إذ تَحضر تُعيد ترتيب نبضي من جديد .. وَ تقحمه في أصابعك بأناقةٍ شديدة ، دائماً ما أقف عاجزاً عن اللطف الكبير منك .. وَ أصمت وَ أصمت .. إذ أن الحديث عنك مجازفة ! شُكراً لك ، شُكراً لأنك دائماً هُنا ! |
الهواء الذي لا يقبض جرّني إلى هنا يا مروان حيث حكايا الليل والأحلام , و البرد الذي يشمر جلد قدميه ليمشي على الرصيف . أكثر من مدهش |
: و أنت يا خالد ، تفوز بكل خيارات الحب السري في قلي ، و تهدي للغة متواضعة كلغتي لهفة عارمة لعناقك ، تأتي بروحك في عز هندامها ، ورباطة عنق الكلام تسبح في الأناقة ، وافر التقدير وأكرمه لشخصك النبيل ! |
: شظايا ، ربما نكون هكذا : [ + ] .. بعد أن نفقد فرص العيش بشكلٍ متوازٍ . يا شظايا الحياة في كل مأزقٍ .. تفتح نافذة كبيرة للوطن ! شُكراً يا كريمة على نورك ، شُكراً كثيراً ! |
: حسن البناوي ، المطر ينتشي بقدومك .. و الهواء يغمر في ترفك ، شُكراً يا كريم .. شُكراً تعتب غيابك . |
: يا نفثة ، الموتة الأخيرة .. المثوى الأخير .. كلاهما ينسلاّن من الأقدار باعجوبة . نحن فقط .. تحت رحمة بساطتنا و طفولتنا .. وعفويتنا في تعاطي الوطن ! مرورك .. نورك : ضوء روحي يشعل بهجة طيبة كأنتِ ، شُكراً لكِ يا كريمة ! |
آه يامروان .. وآآآآه
|
الساعة الآن 02:37 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.