![]() |
هنا فكر يهدي لغة بكر لخلجات الصباح ..
فتعشوشب المعاني رندا والتراكيب شمسا .. الودق ... صالح الحريري متابع لك ولمدارات وعيك .. فشكرا لك وللوفاء الذي يسكنك.. تقديري . |
.
. . أنا هنا مُندهِش...! أُفيقُ من دهشتي ..وأعودُ لكـَ بتفصيل أكثر يارائع لحين العودة اقبلها باقة من جوري |
اقتباس:
ابنة المطر .. قريبة بنت عم السحاب ...! كأني لامست المطر بأطراف أحرفي ... ردكِ غيث ود لا يمكنني إيقافه يــ حنان عسيري ..! شكراً لأنكِ هنا .. مودتي .. |
اقتباس:
اللغة ... أنثى تعبث بها أناملي كلما رغبتُ اللعب...! كأنها قطعة صلصال نفخ فيها من روح الفكر فنشأ نصاً جليا ..! ينبض بالخيال تارة وتارة تجده ينسج للواقع أبجديات تشبه الوقت الصالح يــ صالح ...! ردّك أيها السمّي ... يلبس النص حلّة لا تشبه إلا بريق حرفك ... مودتي و أكثر ... |
اقتباس:
أغرقني ردّك طيباً .. هكذا يفعل بنا العظماء حين حضور ..! يــ خالد .. سيكون لهذا الرد وشم حياة .. يتزين به جيد الورقة عبر أمسيات التلاوة ...! شكراً لأن مثلك هنا مودتي ... |
سأتلو عليكِ نبأَ مشاعري .. تحملُ تحذيراً بنكهةِ الحبّ , شوقاً يرافقهُ اعصارُ الإفصاحِ و رغبةُ الانضمامِ إلى قوسِ قزحِ الفرح .. تلكَ الرّغبةُ الّتي تتملكّنا حينَ ندركُ أنَّ القلبَ رغمَ جحودِ الذّاكرةِ لا زالَ ينبضُ باحمرارِ اللّهفةِ الأولى , و يتسجيبُ لموسيقى المحبّة الدّافئةِ و الصّداقةِ النّقيّة .. و أنتَ يا صالح , تعزفُ بتفرّدٍ على سلالمِ الإبداع , تجمعُ نقائضَ الحياةِ المتداخلةِ فينا , ترتّبها , تشذّبُ أطرافها , و تُهدينا إيّاها كلَّ مرّةٍ على هيئةِ دهشةٍ تتملّكُ الكلامَ و تُعيرهُ ثوبَ الصّمتِ حتّى دهشةٍ أخرى .. رائعٌ جدّاً .. و دائماً . |
اقتباس:
المعتكفة بملامح أمها ... سيدة الرقي والطيبة الماطرة بكل طقوسها ... كان لغيثك شهقة الغيم بصدر الأمنيات العالقة بكِ ...!! شكراً تشبهكِ يــ سمية .. مودتي ... |
اقتباس:
حضوركِ .. مقطوعة لموسيقى الجمال يــ عهود .. |
الساعة الآن 10:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.