|
الأستاذ الفاضل بدر العرعري
صاحب قلم متميز أنت .. لذا وحين يأتي توقيعك على نصي .. أشعر بفخر وكرم .. وأني استحققت حضور بدر .. فلك كل الشكر والتقدير |
الأستاذ علي أبو طالب
وددت لو سردت أكثر في حديثك عن السير الذاتية .. فقط التقطت الكتابين اللذين أشرت إليهما .. لأبحث عنهما .. فكنت في حيرة حين الشروع في كتابة نصي هذا .. وعلى أي نهج انتهج فيها .. حتى ارتأيت أن اكتبها كما ترى .. فإن راقت لك .. فهي شهادة أعتز بها .. وأزيد من صباحي شمسا أخرى تسطع في داخلي .. فلك كل التقدير والاحترام |
دوختني الذكريات ،
:) في انتظار ! |
الفاضلة بثينة محمد
أرجو بإذن الله يروقك ما بعده .. فحضورك قد صعّب المهمة .. ويجعل الانتقاء أجدى .. فلك كل الشكر والتقدير على وجودك معي |
كان هذا آخر عهدي بما كتبتَ أيها العملاق ، وصدقا كان قول نهلة ربما قواك الفريدة تكمن في سلاسة ما تكتب ، وليست تلك السلاسة التي نسوقها في أحاديثنا العادية لرفيق القطار وإنما .. سلاسة الحاذق في اقناع الزلزال بدخول كبسولة .. وبما أن الحديث عن سيرة فلا يمكنني الآن تخيل ذات سوى "أنت" .. "المتهم بخمس وأربعين عاما" .. وما تلاه من تفاصيل وتواريخ. فحينما قرأتُ النص للمرة الأولى ألجمني أن عبد الرحيم (وبسحره المميز) قد بسط نفسه الوقور أمامنا أخيرا لنتفرسها ونزدد بها تعلقا وإعجابا .. فلكم كنتُ فضولية حول ما يخصك كلما قرأتُ نصوصك الأوَلِ .. ما من نقد يدور في رأسي مذ حينها ولا سلبية رمقتها عيني فيما قرأت .. ببساطة الضوء هنا ساطع والعلو شديد .. ولم أكُ لألبي ما قصرت عن أدائه قامتي .. تحية كنتُ قد وضعتها فعلا في رسالة ، ولكن ، أبَت إلا أن أنشرها على النص .. في كل الأحوال كنت مدينة لك بتعقيب (أخرق) ، فتقبله مني على علته .. وفي شوق لاجتياح ما فاتني من حرفك. كل عام وجنابكم بخير .. |
الدكتورة داليا أصلان : أولا حمدا لله على سلامتك .. كنت أتساءل ونفسي عن غيابك عن منتدانا ، وان شاء الله تكوني بخير .
تريدي الحق .. قلت في نفسي ما لهذا النص الآن .. وقد مضى عليه زمن طويل .. وجاءت بعده نصوص .. فوجدت اسمك وتذكرت وعدك .. وقلت يا لها من أخلاق سامية .. أعتز أن توقع على نص لي . قلت أن رأيا في أسلوبي .. لا أجده كما ذكرت .. وليتني أصل .. هي فقط ادمان الكتابة .. للترقيق من مشاعر تضطرم في داخلي .. ولا أرتاح إلا حين تخرج على صفحات الورق ثم المنتدى .. صحيح أن خروجها كالولادة ( لم أجرب طبعا آلام الولادة :) ) . يزيد الألم الذي أكتبه .. والمعاناة التي أعيشها في وقتها .. ولكن حتى الألم أشعر أنها يطالبنا بحق كتابته . فرحتي بعودتك .. ثم فرحتي بتعليقك .. تستحق شكرا طويلا ينال عنان السماء .. ولكنه يقصر على كلمات لا أملك غيرها .. وأملك كما من الشعور بها تحية لك وتقدير أيتها الفاضلة |
يا لهذه السيرة الذاتية المشبعة بالإحباط والانكسار حقا...
هل تغدو الحروف هنا مرايا نعكس بها ذواتا محطمة؟ أستاذ عبد الرحيم... نص موجع حتى النخاع بكل تلك "الانكسارت" والحروف المهشمة كأباريق سحرية.. تحياتي |
أيتها الفاضلة .. ابنة الظلال
أنت تكرميني بحضورك هنا .. وبالكلمات التي تشحني بالقوة على هذه العادة المقيتة .. وهي الكتابة ، وتشعرني أن في قلمي نبض يأتي بمطر كرمك وروح عطائك .. أذكر أن هذه السيرة حين كتبتها كنت أنوي اكمالها .. لكن هي الحياة .. تتداخل بمشاكلها وهمومها .. فجعلتني احيد عن اكمالها لنصوص أخرى . لك شكرا ممتدا من هنا حتى الصباح .. تقديري واحترامي |
| الساعة الآن 01:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.