|
الجميلة غالبا لاتتمتع بقدرٍ كافٍ من الذكاء
_ ليس الذكاء على إطلاقه _ إنما قصدت الذكاء الذي تحتاجه للتمييز بين اسباب إنجذاب الآخرين لها . :34: < على ذمتك (: |
إسقاط * أنا لستُ نبياً , ولاكاهناً , ولاعرافاً مبتذلاً , أنا فقط أتحدث بما هو لائق للبدانة . * لأيماني المتأصلّ أن المغفرة من صفات الذات الألهيه , لذا لن تجد المغفره من باقي تصرفاتي,أخطأت بحقي؟ تحمّل مايُتبع . * لاطفت فكرة , لن أتحدث عنَها الآن .. غالباً أفكاري المفضوحه لاتمثل 1% مما يجول داخل هذا العقل الكُوني . * أيَها الثرثار تعبتُ من كوني مُهرجة , وقلبي يستميلني إلى فُرجة الناس الغرباء . * لاأختلف على ( كلبنة الرجال ) كما لاأخفيك سراً عن ( شيطنة ) النساء الأزليه . * هل يعقل أعلى ماوصلتِ إليه الدوله من الأنفتاح (كاشير نسائي) ورجلاتُها يتمتعُون بالشيّشه والجريدة في دهاليز المكاتب . * يد الله سبقت كل شئ , أنا مؤمنه بأن لطف الله الخفي هو ماجعلني حية ً أرزق حتى الآن . * لأوقاتِ كثيرة كنتُ أجرب ع الأشخاصْ تصرفات غريبه , ليست للتسليه وقضاء وقت ممتع , أريد أن أتقن نفسي بالمفاجئات القادمة. * المسؤولية والإلتزام تبدأ من مرحلة بلوغي ال13, بعدها لو رأيتني ألقي بنفسي من النافذه ليس من حقك أن تمسك بأطرافي المتدلية . * رغم أن هذا الفكره في ريختر الوالد 10- , إلا أني لاأهتم يوماً بجسدي كخوفٌ مميت لدى الآخريات, في حال أني تعرضتُ لموقفٍ يستعدي الخوف كُله. * قد أصرخ عليك وأعصّب وأصل إحياناً إلى قفلِ السماعه في وجهك بلا سبب, لأعود بعد يومين وأخبرك بلطف الصغار عن ماذا لو خرجنا سوياً لسوق المدينة؟ * لاتحاول أن تقنعني أن الحُب مُمارسة .. هذه الفكره لم تخش مزاجي البتِه أو معتقداتي بالأصح, الحُب يتجرد من كل مايُلتصق به حالياً,أنه روحاني وليس للتجربة . * لم أفرط بوثيقه رسميه, لم أفقد واحداً من أصابعي,أأدي فروضي ع حسب القدرة, أبدو لبقة في الرد ع الهاتف, لاأتحدث وأنا أمضغُ الطعام, أصحو باكراً بلا صوتُ المنبه . * هل تسلبُ مني الملل في وقت ما؟ أجعل في طريقيّ زخارف جداريه فرعُونيه , ستراني اتموج مع خطوطها العريضه بحواسيّ , تماماً كالمنومه مغناطسياُ . * لن تجدني أقول لأحداً ياأستاذي ببساطة, حتى لمستحقيها أترفعُ كثيراً لمواطنها في الحديث , و د. الجامعة أماطل ملياً لمنادته بذلك وجهاً لوجه, أيضاً لأسباب تعود لمزاجيتي * صديقتي, غيابك يجعلني فتاةً سيئه, ومتهوره في عبورها للشارع, تعاليّ نتسلى بحليمة, ومقالب ال×.,تعالي نتصل على الرسبشن بدافع الأستفسار عن موعد الأسنان والنية ليست كذلك. |
اقتباس:
ولكني على أي حال سأدرجها , لاإنتهاء للعالم لديّ , سواء عالم الكُون أو الحياة أو وجود الخليقه , تحديدا فيما يختص بأستمراريتهم , هكذا أعتقد أني أعيش سلسله تًُصلني بالآخر الى مالله به أراد .. وكما نؤمن أن فيما بعد هذه الكونية هناك عوالم آخرى كمفاجئه معلومه . حتى لو إفترضنا أنه أنتهاء للحياة الدنيا , إلا أن أجسدنا تبقى كما هي لمعايشة مصيراً آخر , أذ أنه من المصيري أن نبقى كعهدٍ ليس بعيد كما نحن . بشّر ولن نصبح شيئاً غيره . ريّانه :icon20: اقتباس:
فكرتك بالنسبه لك صحيحه ولاغبار عليها , بالنسبه لي ممم مش ولابد , غالباً الرجل يرفع يافطة " ابيها زيييييييينة " فأذا أبتلاه ربه بواحده (تفلق القمر) شهر شهرين ويتطرق لفكرة أنها ذكيه أفضل لتدير حياتهم بشكل تكتيكيّ ., وإن وُجدت ذكيه تجد تبرمات كثيره من قبلكم في تقبُلها , لأنها ستكون لعنةً في مُجمل حالاتها بكشف التلاعب, الخيانات,ال ماوراء الكواليس,وأيضاً متعبه لك كرجل في تتبع تصرفتها اللا إعتياديه .. بالأخص ذكاء الخباثه لديها . أنا أتحدث بشكل عام عن الذكاء المعتاد للمرأه , طبعاً هُو فضاء لاحد له , وليس حصراً لي بتصرفات أو أفكار معدوده , فيهن الله خلق لكم منافع كُثر .. كقناعه, الذكاء الآن لم يعد وسيله جيده للتابهي, ولاحتى فكرة مناسبه للفت إنتباه الآخرين وجذبهم ,أصير غبيه وأكنسل العالم بغبائي أصرف لي من أنها بنت " ذكية " ومايترتب دائماً بعد هذه الكلمه من عواقب ومجازفات وخيمه . بندر :icon20: |
* لكأن الله يؤجل مايُعنيّنا لرضى ٍ لم يخطر ع البال في وهلته الأولى . * غالباً, هذه نهايتي لقفل دائرة النقاش المُمل , لايروق لك وجهي ولاأنا كذلك , فهل هذه نهاية العالم؟ * أستدرك في لحظةً متأخره , أنه من الواجب ع إنسانيتي حيال وطني مُوجبات عدة , أعلاها سكُوتي عن ردائته . * ليس هنالك مُعجزه نبويــه , كل مافي الأمر ياعزيزي , أنك تكتب إلى شعب مسحوق جداً وَ مُنتهي * في القبُورالقديمة, في تخاريف الأنجيل , في إعتقاد الأباطرة .. نهايتك بعد كل هذا ؛ مُماثله . * كتبها ثَم رحل: تحرري من قيود الوضع .. كما لوكنتِ عن السربِ شاذه , فرضية (حرُمتك) سلبت منكِ غربة الطريق . * قد لاأستطيع تقويمك على سراطي المستقيم ولكني على الأرجح أجاور الله في الحساب . * خطوه 1000 ميل تبدأ بخطوه؟ حسناً ياعم سام , ماذا عن عرقلة الخطوة ال1 الى حضن الموت مباشرة .. * الكتابه أمرٌ ليس بالساهل أعتبُاره , قادت كبار الأزمنة للجنون,للموت,والحب,والجنة, والثورات السحيقة, كتاريخ المرأه تماماَ . * أصدقائي جبناء , إلا في معركة أنتهائي .. يتجاذبُون حربة الرايه .. لأسقاطي .. * بعدْ كُل هذا السنين ياأبي أعودُ إلى صوت أذانك, وكَأنمَا صداك يدقُ بوقَ إحيائيّ وأتذبذب في العوده إلى الحياة مُجدداً . * بشكل جديّ , غموض أدوار الشرفاء في الحُب , دعى الشيطان ( يستطيل ) نهايات الخونة ع مرّ العصور * قديش هذا الحكي ظاللم للشيطان * أنا أحبك يألله أكثر من أيَّ شيء آخر , أحبك بكل حواسي, وًروحي, وفطرتي, وذنوبي الفاضحه, والتي تُعيدني إليك في كُل مره . * أدعياء الصحوة يُرون مايرون من الرفُوف المصطفه كأنها صلاةً طويله لقبلة غازي , ويتحدثُون بصوت متقازم وضئيل بين الورق . * تحيةً للخفاش , أطلَ على زهرة بيتِنا النُوريه , أخبرنا أن الشتاء والحصاد في الطريق, قوقعت نفسَها وصدقتُه .. وأدبر وهو يضحك. * القاعده الفرضيِه لقانون الوجود . كل شيء أصله ميّت وتم أحياؤه ليموت مُجدداً بعد تجربةْ زمنيه مُحدده . * لارهبة لدي في المفاجئات المباغته في الوقتِ ذاته لارغبة في التحضير المسبق .. ماجَاء من الله حيـــّاه . * الغايه تبرر الوسيله.. لايُهم ماهي طريقتي وكيف؟ ولماذا؟ومن؟ والى مالاااانهايه لوضعية الخام في الأسئله؛ الأهم سلامة غايتي. * آخر 3 فقرات أعتنقُها ديانة , المسأله ليست عقائدية , أقصد أنها ليست بالمعنى المذكور, وإنما إيمان مطلق ليّ . |
اقتباس:
رائعة |
اقتباس:
صدقتِ .. الحياة قافلة للموت .. تأخذ بداياتنا إلى ما لا نهاية ..!! |
ويدق ناقوس ذات السؤال الذي يعاود الرنين في كل مرة أتأمل قلمي بها
لماذا نصبّر انفسنا بأن الدنيا فانيه ؟ الأجدر أن نقول كفى يانفس فأنت الفانية ! أهو الخوف من فكرة الموت على أننا نعيش الموت آلاف المرات ! أم ممارستنا للعبة الإستغماية أو " الغميمة " بجدارة ! الهنوف : كنت هنا بين أحرفك وتوقفت كثيرا عند منعطفات عالمك الذي لن ينتهي . في أمان الله + لافندر |
بالمناسبة ياشذى, العنوان لم يكُن مقتبساً لمغزى الأجابة مثلاُ أو ع سبيل التهيّيج للفكرة , إن لم تخني الذاكره أعتمدت الموضوع ونبهنيّ الجهاز إلى فراغ خانته , لأنسخ توقيعي آنذاك . هذا كُل مافي الأمر .. أمّا جدك فله قناعته التي ذهب بها , ولكِ أنتِ قناعتك التي ستبقين عليها , ولي قناعتي المتمثله بالرد 43 أعلاه . وبالطبع .. لكلٍ منا شأنٌ يهتديه . أمجاد الحلوة شكر الله سعي قرائتك , مُقدماً - |
| الساعة الآن 03:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.