حييت أ . رشا


كانت الأمة بتاريخها العريض وبحاضرها الأليم أكثر هاجس ينعكس على مجمل نصوصي ومن ثمَّ كان الحب بأحواله كلها

بَعضُ البَوح يُزَلزِلُ النّازعة لِـ تُريقَ الحرفَ عُنوةً ؛
هل كَتَبَ علي آل علي بوحاً من لَحظَتِه ساقَ له النّدم فيما بعد ....؟

حييت أ. رشا


لا أعتقد بأن من نادم على بوح قد عرفته الكلمات .. أو أعترفت به النصوص وجوداً .... وإني لأرى البوح كملاك يصيب ولا يخطئ ... أقل درجاته أجده في اللوم ... وأعلاه درجه أجده في الرضا ... وإن البوح لرحالة يبحث عن الهوية ما أن يجدها فهو الأحق بالتعبير عنها بكل مصداقية كانت

لله أنت !
هو ذاكَ قطعاً فَـ كأنّه بعضاً من الروح أُنجِبَت بإلهام ..


إلَيكَ اللّحظة سَطراً فارِغاً بين قوسين ( .................................................. )
إملأهُ بِما تُمليهِ عَليكَ نازِعتُك

طوبى لك
وكم سَعِدتُ بِـ حرفٍ يملك الطّابع الذي ألِفناهُ من إلهام علي آل علي
ذاك الذي علّقتَه للتّو جدار النثر
الحمد لله وعساهُ غمامٌ لا يُمسَكُ غَيثُه

مع أو ضِدّ

عَدم الوُقوف إلّا عِند القَداسة
في كِتابَة النّصوص الأدبيّة ..؟

اللهم آمين


والحمد لله على كل حال