![]() |
أخبرتني العنادل ها هنــــا فراشة النور التي تشبه لذة المطر
كل الشكر لمن سبقوني لهذا العرس الملائكي والادبي الذي تابعت جميع اسئلته واجوبة رشا المبهرة كم تجيدين قراءة الاشياء كما لو كنتِ تسكنين مقامات صدقها بأوفى رحيق دمت بتلك الشفافية والالق غاليتي وحتى عودة لكِ حبيبتي باقات من الاوركيد تشبهكِ وللأستاذ يوسف جل الامتنان والتقدير علي هذا الاختيار الرائع \..:34: |
اقتباس:
لقيتك ان شاء الله طمنيني على الوصول :) |
كيف ترى رشا هذه المصطلحات وماذا تقول عنها :
_ إبتسامة من قدر ولم يعفو .. _ رجاء المهزومين .. _ العتاب البارد .. _ حلاوة الإبتعاد .. _ التهمة النبيلة .. _ أول الظلام .. _ الأصدقاء المشاغبين .. _ الفتيات وهن يلعبن كرة القدم بالشورت طبعا .. _ تزاحم حبات الفواكه على المائدة .. :) |
....,
حين يُوشك الضوء أن يمُد أصابعه مصافحاً الحضور, حين ينبُت العُشب في موسم الخَصب والأمنيات الوثيرة, حين تتفتّح مصاريع الشعر والأغيات, حين تدبّ في الأمكنة عافية اللقاء الجميل, حين تتورط الكلمة في ارتباكها وتفقد اتزانها لتصوغ كلمة الشكر والعرفان, حين هذا وذاك تبقي الجميلة رشا عرّابي تلك الإنسانة التي تركض بإتجاه الغيم لتمنح أعضاء أبعاد من حِسها,وتشعل الوصل بقربها من رُفقاء المكان.. أبعاد أدبية ذلك الوطن الذي لم ترسم حدوده أغراض المستعمر, ... يتقمصني لحن من الشكر وددت لو أستطيع رسمه علي شفاه الحروف لأصوغه كسيمفونية خالدة في هذا الموقف العجيب, كان وما يزال حقك علينا يمضي بإتجاه اللغة المخضبة بالوحل,العاجزة عن الوفاء لأهل العطاء.. ثم أنني... سألج تلك الغرفة (غرفة الإعتراف) لأقول لك أن مخاوفنا وأحلامنا وجنوننا التي هدّها الإعياء هدهدها يوماً ما قلمك/قلبك وربّت علي أكتافها,ثم علّق عليها الآمال لغد أكثر بياضا.. ثم أني... أحس بأنني أفقد لغتي حين أرغب في أن أحيلها لأكوام من المهرجان.. ثم .. سأقول لأخي يوسف نحن أولي بالإعتراف بالتقصير في وضع رشا في موضع يليق.. ثم أني .. أحبكم كلكم آل أبعاد.. و.. شكراً لهذه المساحة الخضراء.. |
اقتباس:
هذا المكان مورقٌ بروّاده وصاحبه يا طيب ومن هنا سأخبرك بأمر بما أنه يتوجّب عليّ مهمة اختيار الضحية التالية فلن أرجئ فرصة اقتصاصنا منك وسيكون اختياري هو أنت لـ نقيّدك هنا ونسترسل في سنّ أسلحتنا/أسئلتنا :) لا اعتراض لا مناص |
اقتباس:
لا أرى هذا أبداً بل العكس قد يكون الكاتب هو الظالم لنصّه حين يخضع لسيطرة شتات أفكاره فلا تسعفه أبجديّته في إيصال فكرة نصّه المتلقّي ثمّة أسس تُبنى عليها الأفكار كي تُصاغ بطريقة ليّنة أنيقة كل الشكر عَلَام ❤ |
اقتباس:
مساءاتك ياسمينية العبير يا حبيبة قطرة الدم ...... جرح وطن نقطة حبر ..... نوازع مُراقة ورقة وقلم .... رئةٌ وأنفاس ****** موقف الشعوب تجاه القضيّة الفلسطينية والوطنية بشكلٍ عام إيجابي مبعثُه العاطفة والحنين والوازِع الديني ولكن، على الوتيرة الفعليّة كـ حلٍّ سياسي فالقضية أكبر من قدرة شعب ****** عصبية ! لا أبدا بالعكس هادئة بطبعي وإن عاندتُ على أمر أراه صواباً أدافع عنه بوتيرةٍ هادئة ولكن سأهمس لك بـ سرّ عيبي أنني حساسة وجداً تُبكيني الكلمة وإن لم تكن مقصودة ودائماً ما استشهد بقول الشابي: الويل للحسّاس في دنياهُمُ ... ****** أغلب كتاباتي ارتجال حتى قصائدي ونصوصي النثريّة تولد من حينها وحين أتوقّف أدرك أن جناية إراقة النازعة اكتَمَلت وأكتفي بوضع هذه ( . ) ..... ****** وجه الشبه بين محمود غنيم ومحمد عبده !! والله يا حبيبة شتّان بينهما ، اللهم إلّا إن أخذتُ الوزن الشعري واللّحن الغنائي بـ عين الإعتبار :) حيّاك يا جميلتي في كل حين |
اقتباس:
البذرة تحتاج لـ تربة صالحة كي تنمو وتزدهر، الكاتب حتى وإن كان ذو ملَكة أدبية ربانيّة يحتاج للتّعاطي مع أهل العلم والأدب كي يسمو بما وهبه الله, وكي يصقل موهبته بالتعلم والإكتساب والنقد الذي سيَقيه من مغبّة التّعثّر أشكرك على حضورك الضوء :) |
الساعة الآن 02:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.