![]() |
المجتمع الشرقي يمتاز بصفات أصيلة، واحترام الصغير للكبير، والكرم والتضحية لكن بسبب ضغوطات الحياة مؤخرا تراجعت بعض هذه القيم ، عن التربية في ظل انشغال الاسرة بالعمل والضغوطات والحداثة ،تركت للتكنلوجيا تقوم بتربية الأبناء وإكتساب صفات لا تلأئم مع الاصول العربية وبالتالي نشأت الأجيال خالية من أساسيات الصفات الأصيلة التي من المهم ان تكون مغروسة في ذات الفرد .
|
الحوار الأسري ولأنّ الأسرة هي اللّبنة الأساسيّة والرّكيزة المهمّة في بناء المجتمع ، فالحوار الأُسَري له أهمية وقيمة يعجل الأسرة مترابطة لا غنى لهم عن بعض ، بذلكَ يخرجون إلى المجتمع بثمار ناضجة وصالحة ، لو كل أسرة نظمت حياتها بطريقة مثمرة لَما رأينا سلبيات المجتمع تتكاثر ، |
طال الحلم والعمر لحظة فكيف تقضيها
ونستعيد بها بريق الوجدان الذي صدأ يمر الزمن ويخفت ضوئهم وتردم أخاديد عبورهم فما كانوا إلا وجه للغش والخداع يدعون المثالية المفقودة بهم وانهم من نفيس المعادن وهم ما إلا فقاعة صابون مبهمة الاوهام تنازلت عن الجوهر وافتنت خواء المظهر واصبحنا نخشى اوبئتهم المنتشرة بسبب فقدهم الضمير في سباته العميق صار مبرمج محترف اللصوصية خلف شاشة ملونة بعتمة قاعدة البيانات \..:34: |
من الغباء تصديق كل ما نسمع ونقرأ ونُشاهد
وليس من الضروره أن نقرأ المكتوب من عنوانه لأن الكثير من العناوين وهميه ، برغم الوعي وبث التوعية والنباهة إلا أن هُناك ما زال يُصدق وينبهر بالصور المدمجة والمشاهد التي تُصنع بدقة عالية لإضعاف الأذهان البشرية، |
حقاً إنّ ابناءك لن يتذكروا الطعام غالي الثمن الذى ملأت به المنزل... ولن يتذكروا صراعاتك المادية من اجل ان يبقوا فى افضل مستوى.. لن يتذكروا ولن يعرفوا الاقساط المكبل بها من اجلهم.. السهر و الوقت و المجهود المبذول كى تسدد مصاريفهم .. لن يشعروا بالقلق الذى يحاصرك من اجل راحتهم.. ** ستخلد فى ذاكرتهم-فقط 💝 الوقت الذى كسرت لهم فيه قواعد ومواعيد النوم.. الحضن الذى احتضنته لابنك حين عاد باكياً من صعوبه الامتحان.. الضحك الذى ملأت به المنزل يومًا... و سيتذكر جداً حين تعاطفت معه اثناء وجعه.. وحين تحدثت عنه فخوراً امام الجميع.. سيتذكر حين جلستم تتبادلون الحكاوى والنكات.. و سيتذكر المفاجآت و الحلويات وكل الهيافات.. فكثير من بيوتنا تعاني فيه العائلات من شح عاطفي كبير، فالقيم لديها تتوقف عند حدود الطعام والكسوة وتوفير الاشياء المادية، ويجعلون خيرهم ووقتهم لغير أسرهم. ثم يعوض الأولاد نقصهم العاطفي خارج البيت وهنا تبدأ المشاكل ... فلنعيد الدفء الى بيوتنا فالبيوت ... لا تبنى إلا بالحب |
لو فقهت العدالة
الفروق الراهنة بين القوارير وما صارت اليه الآن ما أشتهت جنساََ دون آخر و مع زيادة الفساد ما عاد الضمير أملاََ \..:34: |
موجعة جدا
ما يُستعرَض حاليا في وسائل التواصل الاجتماعي ومحطات التلفاز من مناظر توزيع الطعام على المحتاجين وعرض لمساكن الأسر المحتاجة من الداخل ، وما تضم من اثاث متهالك واجهزة قديمة، وعرض وهم يشكرون المتفضلين عليهم بالعطاء، هو إساءة بالغة بحق الإنسانية وبحق فعل الخير وبحق واجب الإنسان لأخيه الإنسان ، |
تحتاج المرأة احيانا الي" صديق " يهتم بما يرضي غرور حواء
يجمعها في معصمه سوار وحوار يداعب فكرها قبل كحل عينها يربت علي اسرارها يوقد طمانينة قلبها وتكفل عيناه صوفية غزلها \..:34: |
الساعة الآن 08:39 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.