![]() |
إغلاق الأبواب - يا أمي - لن يمنع القدر !
لكنها من باب سد ذريعة ! كان الأولى بنا - يا أمّ - أن نغلق أبواب قلوبنا ... |
بعض الهروب مواجهة ...
و بعض المواجهة هروب ... أهم شي يمك الشاي تحسباً لأي تصالح مع الذات ... و بسكوت عشان تكمل القعدة مع الذات ! |
أصبحنا و أصبح الملك لله …
أصبحتُ و قلبي لي … |
في حدث عابر … غابر
سألها : كيف أثبت لكِ أنني أحبكِ ؟ قالت : أقتل كل النساء … في قلبك !! |
إذا اغتسل أحدنا و تطهر … يعتقد أنه صفحة ناصعة
ربما ناصعة السواد ! |
قصة :
كانت تبكي بحسرة و ألم … و الغصات تخنقها تملّكها البؤس و اليأس … و غلبت أفكارها السوداوية و شعرت بإحباط شديد امتدت يدها إلى علبة دواء في خزانة الأدوية … و سفت محتوى العلبة بجرعة واحدة … تناهى إلى مراكز التذوق أن طعم الأقراص حلو المذاق ! راحت تمضغها … و تستغرب لذة هذه الأقراص … المفترض أن تميتها ! انخرطت في نوبة ضحك طويلة وقعت بعدها على الأرض … مغشيا عليها أحدهم أعاد تدوير علبة الدواء الفارغة و ملأها بأقراص إم&إم نهضت و أخذت العلبة … أعدت لها كوباً من القهوة … و أكملت يومها كالمعتاد |
حذاري … أن تصير أنتَ النقمة التي يبتلي الله بها الآخرين !
|
قصة :
حلمت حلماً غريباً مبهماً … لم تبحث له عن تفسير … لكن الحياة أوّلته ثلاث مرات متباعدات … و لا زالت متحيّرة !! أي تأويل هو تفسير ذاك الكابوس !! |
الساعة الآن 04:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.