![]() |
|
اكتشفت أنّ حُلُمي ضاق بك ..
فهجرني ..! |
أحاول العبث بالمحظور ، و يدي لاتطول إلا ماهو ملْكٌ لها ومازلت أثق بأن هناك دوماً مخرجْ ، يؤدي لإختصار المسافات دون إساءةٍ لكل مُجاور . |
كانتْ اللغه هي الآله الوحيّده المُنتجه فيّ وقتِ تداعى الجميّع بالعطلْ لوهتِها الأوليّه : أنتجت مايقاربْ المجنون ألف وحرفمئِه أطرتْ بالعديّد من الأوسِمه الحِرَفِيّه المهنيّه ! لمْ تُمتهِن ياصديقيّ أبدا ً ! فقطْ جعلوها تحت أقدامِهم بينما هيّ تضاعف الأثم بالحسِنه ! |
,
, مَا كُنتْ باحِثَا عنْ أقتفاءْ المزايْا في هذا المسَاءْ الجميْل ولكِنْ أذكُريْ تِلكْ السنيْن حيْنما تنَاثْرتْ أشيْائي~ أوُلها : أحتضَارْ أخِرهَا : أحتِضَارْ ,! عاطِر التحايا |
فقيرٌ و أقل مما يظنون ، ولا يتخطى " بعضاً من جنون " لا حيلةً ولا حال ، مُتقلب الأحوال بين مرفأ و سكون إلى أنينٌ يجانبه الترحال ! |
في حنجرة الحرف فوضى كلماتي ... كسرب فراشات يغازلها ضوء باهت من أقاصي العتمة ...! |
. . أُشّتَقُ مِن برد يَدي اليُمنى , ولَستُ كفء مُطاردة مغيب الشَمسَّ . |
. . لِلإنتِظار , عِنايَة الذِكرى لجبينٍ مَأمولَّ . |
الساعة الآن 03:45 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.