|
|
حينُ الكتابه : , نلتقط النظر من نونِ البؤس ! |
- الطرقات فارغة , وصوتهم مازال ينمو بداخلي ..!! |
أتمنى ألاَّ أُترَكَ جاهلة و أفهم ..
|
[ آمنتُ بالعشيّره فَ كفرتنيّ الديّار ] - |
. . لَستُ المعنية الآن بالأَلم . إنها الأحَلام .. فقط الأَحلام , وبياض أًعيُني . نعم .. إني أبكي كثيراً .. |
أميّ الحنُون .. شتائِنا دافء , قبلتُ الرجل الذيّ أتى بنا حنوتُ لضلعيّ .. لمْ أجدكِ تُصليّن .. بكيّنا يُوم رحلتِ أنا وسريريّ كثيّرا ً جئتك وطن وضعتنيّ منفى ! |
. . أُمي ,تُناقش أَحلامي عَني خلف ظَهر الربيع أريد الإستِماع إلى تلك المناقشَة والمُناظرَة المؤلمة قليلاً . ولكن أُمي , ما عَلِمت عن الجليد في صَدري هذه الليلَة . |
ياأميّ الحنُون .. كبر شيخيّ وهَرمْ ..وأخوتيّ اليِارعْ فتأوا وأنا .. الكبيّره أَضحكْ بسفُور ولا أباليّ أقفز الضفةَ الأخرى وألحق العصفُور .. كمَا نهرتنيّ صغيّره ! |
| الساعة الآن 07:24 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.