![]() |
|
لله شأنها أمي لحين من الطفولة كانت توهمني أن الأبواب تبكي وحين فضول عرفت انها من تبكي خلف الباب ولو حاولت حينها التمثيل علي بانها من تقوم بدور البكاء عن الباب http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
الصلاة جامِعه .. أثابكُم الله خسئ من قال: بأن الأطفال لايفقهُون شيئاً .. وأنا من حين سماعيّ بالنداء .. أمنتُ برحيّلك .. وكفرتُ بمجيئِك .. |
وغلقت الأبوابْ .. وصفدتِ الأمنيّات .. وأرضعُونا السمُومْ .. |
. . صَبراً أَحلامي. إنا لَنا رَبٌ كبير . |
نحنُ لانهيّم فيّ الحُزن مدعاةً للشفقه.. مثلا َ أو رغبةُ بالتناسل التشاؤميّ كارماديّة هذا العالمْ أنا راضيّه وأعلم أن الله لن يدعني! وحيّده كما آفِلتْ عنيّ أميّ رغما ً عنَها .. |
السماء نوع من الخداع البصري كالأسماء حين لا نقوي روابط الود معها لا تعود فعاله ،،! http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
. . حُلوة يا تشيارا : ) .. صَعدنا خلف تلال الإنتِظار .. أحقاً للهبوط صعود .. ! |
صغيّرةً : شدنيّ الضوء مِن خلف التله .. كان مغريّا لعينيّ وذو إلتماعْ لنبجاس فجريّ .. كأنه الملائِكه قادمُون .. خلتُه من أجليّ كُل هذا ..بقيّتُ على هذا الغرور !! كبيرةً : تبايّن طُولي عنْ ذيّ قبلْ وأًصبح بمقدوري الرؤيَة من سبعُون ألف تَله إلا أن الشمسّ لم تتغيّر .. وأغوتنيّ ! |
الساعة الآن 11:52 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.