|  | 
| 
 . . . ولن أرضى أن تختفي إذ تريد... أنا نصفك فكيف تولي شطرك للرياح... وأنا روحك فكيف تسلم روحك للضياع | 
| 
 . . . وأنا صغيرتك التي أطعمتها حلوى حبك ودللتها بهدهدة كل مساء فكيف أحسن أن أموت انصياعا ليأس | 
| 
 . . . وأنت منحة الله لي فكيف أجترئ على منحته بالتخلي عنك هكذا... | 
| 
 . . . أنا لن أفرط فيك...حتى وإن منحتني برد انصرافك... ولن أفرط فيك حتى وإن أدميتني بصقيع توليك عني...أنا لن أفرط فيك حتى أموت...أتفهم ؟! | 
| 
 . . . أنا لن أستجديك عودة...العود اختيارك...لكني لن أنصرف عن باب حبك... سأبقى أطرقه حتى تكل يديّ وتدمى وحتى أنازع في هواك بآخر نفس... | 
| 
 . . . وسيمضي السائرون سيضحكون إذ أبني بصحراء بعدك زورق حب وسأضحك منهم لأن طوفانك آت سأبقى أنتظره..ولن أرضخ لتعنتك..اعذرني أنا لن أرضخ لقسوتك! | 
| 
 . . . سأبقى أحبك أحبك حتى أموت أتفهم...وارمني فيما بعد بكل بهتان إن أردت وسلسلني بذنوب كثيرة علق لي مشانق الهوى وبرر توليك عني... | 
| 
 . . . وأشر _إن أحببتَ_ إلي بأني (تلك المجنونة التي...) أخبر الجميع عني...بأني...وأني...وأني | 
| الساعة الآن 02:56 AM | 
	Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.