|
|
أنت دمي,, وأنا منك كالوريد,, انت عمري القديم والجديد,, |
*... \ ... ملأتني بهجةً ايها العابر المبشر , فماعدت أعرف من انا من شبقي لخبرٍ مفرح ! . |
أرى العالم,, ملك يمني وحدي,, كم تتسع رحاب حياتي,, بك ايها الغائب,, |
*... \ ... يحلو المساء غدقاً بلاهبٍ من المسك ! كم يلفحني النظر الى أغصانٍ لا تعرفها حمائم يثرب ! . |
تعلقتُ بثوبك .. خليك هنا خليك .. وبلاش تفارق .. لم تنصت لي .. ومضيتَ للغياب .. وتألفتُ مع هجرك .. لم تعد تعنيني .. إلا بقدر أغنية حزينة تطرق سمعي فجأة ..! |
*... \ ... أرجوحة من تبرْ , وسنارة من قصب , وقيثارة ٌ من خيوط ! هنالك تجد معظم أشلائي فدعها وأطرق مزمارك ! . |
ألتقينا,, وأعرف ان في عينيك سؤالا يشتعل؟ |
*... \ ... اعارني المساء قبلةٌ لم تكن ذات شجون , فبصقتها من أخر رمق كنت سأمكث به سيوعات اعد العدة للرحيل فمزقني الجهل بي ! . |
| الساعة الآن 07:50 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.