![]() |
﴿ الرحمن علّم القرآن خلق الإنسان ﴾ ؛ لفضل العلم قدّمه الله على الخلق ؛ اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علّمتنا.
|
﴿ قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى الله فَلْيَتَوَكَّلِ المُؤْمِنُونَ ﴾ [التوبة: 51].
كل مقاديرنا من نفع وضر بيد الله سبحانه وتعالى \..:icon20: |
قال جلّ في عُلاه :
﴿ فأسَرَّها يوسُفُ في نَفسِه ولَم يُبدِها لهُم ﴾ أحيانا يكون العلاج الأمثل للتُّهمِ التي تُواجهها أن تُسِــــرَّها ولا تُظهِـرها .. الحقّ لابدَّ أن يظهَـــر ولو تأخَّـــر! |
﴿ الذي خلقني فهو يهدين .. والذي هو يطعمني ويسقين .. وإذا مرضت فهو يشفين ﴾ ؛ يهدي ويُغنى ويشفي ؛ حاجتك عنده وحده.
|
| أنا عند ظن عبدي بي | :
• ﴿ وأيوب إذ نادى .. فاستجبنا له ﴾. • ﴿ وزكريا إذ نادى .. فاستجبنا له ﴾. • ﴿ ونوحًا إذ نادى .. فاستجبنا له ﴾. |
أُمنياتك وحاجاتك اطلبها من الله وحده، لا من البشر ولا من الأيام ولا من الأعوام ؛
﴿ وإليه يُرجع الأمر كله فاعبده وتوكل عليه ﴾. |
تبدأ الصلاة بالعظمة (الله أكبر) وتنتهي بالرحمة (السلام عليكم ورحمة الله) وبينهما الخير كله (قرآن يشفع، ركوع يرفع، ودعاء يُسمع).
|
( وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ ۖ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ ۚ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ۚ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) ونحن في كُل أحوالنا بِخير إن مُلئت أفئدتنا إيماناً يقينا بصفاتِ الحقِّ سُبحانه وتعالى في هذة الآية المُعجزة |
الساعة الآن 07:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.