![]() |
لبريق الدهشة استفز صمتي رعشة الجليد فوق أهدابك و حتى ذلك اللون الوردي المرسوم بين حور عينيكِ ! |
للدروب،
الخطى ﻣﻠّﺖ ﺍﻟﺴّﻌﻲ ﺑِـ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ وما ﺃﻭﺭﺛﺖ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺇﻟّﺎ " ﺍﻟﺪﻭﺍﺭ " !.. |
وشوشة لهم ،
تَفتحُ لي قلبك، لِأطلّ منه على الدنيا وما أن تراني " بنات النّجوم " أُلَملِمُ بعضي .. وألتفّ فيك وأغِلِقُ ضِلعك على بَعضِنا .... |
للحادثات،
ﻭﺃﺭﺩّ ﻇﻠﻤﺎً ﻓﻲ ﺍﻟﺪّﻳﺎﺟﻲ ﺣﻴﻚَ ﻟﻲ ... ﺃﻳﺮﺩُّ ﺿﻌﻔﻲ ﻇﺎﻟﻤﺎً ﻗﺪ ﺟﺎﺭﺍ ؟ ! ﻳﺎ ﺃﻳّﻬﺎ ﺍﻟﻈّﻠﻢ ﺃﻳﻜﻔﻲ ﺃﻧّﻨﻲ .. ﺃﺳﻠﻔﺖُ .. ﺭِﻓﻘﺎً ﻫﻮّﻥ ﺍﻷﻗﺪﺍﺭﺍ |
لقلبه الوطن،
امنحني هوية الانتماء |
إليك،
ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺸﺮﻭﻕ ﺍﻟﻤﺴﺘﻜﻴﻦ ﻓﻲ ﻣﻘﻠﺔ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﺗﻬﻴّﺄ ﻫﺎﺕِ ﻟﻲ ﺑﺎﻛﻮﺭﺓ ﺍﻟﺼّﺒﺢ ﺑﺘﺄﻭﻳﻞ ﺧُﻄﺎﻙ .... ﻻ ﻳﻬﻢّ ... ﺫﺍ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺣﺎﺿﺮ ..! ﻏﻴﺮ ﺃﻥ ﺍﻟﻀﻮﺀ ﻣﻨﺒﻌﻪ " ﻳﺪﺍﻙ " .... |
لعيناه التي ترشقني بنظرات تتناسل في أروقة روحي
دثريني أكثر |
للمواقيت،
يا ساعة الرمل " تِكراراً" ..أما تعبت منكِ الحوافّ وعَوداً فيك يبتدئُ ...! |
الساعة الآن 11:29 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.