![]() |
|
أن تكون خائفاً ...
هذا يعني أنك تُحب ..! |
الصباح ..
فرصة جديدة للأخطاء ..! |
وأستفاق على موت !!! كيف ذلك ؟
|
|
يكفي نحيبا فما في القلب متسع يكفي نحيبا فقد ازرى بنا الوجع يكفي وقد ناحت الارواح من حَزَنٍ يكفي ويكفي وكم يبري بنا الجزع عشرون عاما وهذا الشوق متقد حتى بموتك كل الناس قد فُجِعوا ابكيك حتى تذوب الروح من اسفٍ والآه ضجت ومنها القلب ينخلع ما حسرة لهب في النفس مرتعها كأنها مرجل يخبو ويرتفع ماذا يوفّيك من دمع ومن حرضٍ وحزن قلب له الاحزان تتبع قل لي بربك هل للبعد من قسم قضاه من مهجتي ام ليس ينقطع فارقتنا أسفا ودعتنا حزنا كأنما حرم التاريخ نجتمع عمران عمر تقضى في تطلبكم شوقا وبالشوق يا مرحوم ننخدع لقاؤنا في هوى الدنيا غدى حلما اريده فأناجيه فيمتنع زادت فسادت فبادت فاستوت ألما آمالنا بلقاء فيه نجتمع ضجت لفقدك كل الناس فانتحبت حتى كأنك في الباكين مطّلع حاشاك الا ترانا في مضرجة من الدموع وفيه النوح يمتقع اعيذ حزنك ان نرضى به بدلا بحزن غيرك لو فيه الورى شفعوا لا لست اسلوك لكن ذنبنا بشر ينسى فتدهمه الذكرى فينصدع |
كم أريد أن أكتب عنّي ..!
|
كفاك نحيباً يا قلمي ...!
|
تتشابه الأقلام وإن اختلفت ألوانها ...!
|
الساعة الآن 02:01 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.