![]() |
|
الفرح : ديمةٌ زرقاء .. تبتسم لقوس قزح . |
اقتباس:
أأناشد بالشعر من هو للشعر يتجاهل ُ !! ويتآمر ! ويمزق حرف الحبَّ وبلقيايا يتغافلُ ! ~ ~ ~ لا ....... لا أتنازلُ قد يبكي من أيامي يأتي .................. ويتخاذل ! |
تلك اللعبة هُجرت من زمن ليس بالقريب ..
كانت دائما تلعب بها بكل فرح .. إلى أن أخذ الله روحها ! |
الفرح : شمس خَجلى ..!!
|
الفرح : ضحكة أولى ..!
|
. . تساءلَت جارتي ذات يوم عن سبب كثرة الخُطوط في راحة كَفيّ . فأمعنتُ النظر وكأنها الأولى لتلك الخطوط, وتساءلتُ أيضاً لما ؟ وكان عَقرب الساعة حينها يحبس أنفاس العاشرة مساءً بمخالب السهر, وانطفئ نورُ الأمنية وتعلقت أعيُني مرة أخرى في راحة كفي وكنتُ قد رأيتُ زحمة ساعات الليل في الخطوط, ودعتُ الجارة .. وهممت إلى غرفتي فأبتسمت بريبة وأكملتُ اللا سهر على وسادتي . والقمر وحده من يُنير الأعين إذن في لحظاتٍ لا نذكر فيها بأن لنا عقارب ساعاتٍ مضجرة. |
. . على الطريق طَنُ أمنياتٍ مأججة القلق . |
على الطريق .. تتسابق الخُطى لخرق قانون النهايات ..! |
الساعة الآن 01:42 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.