|
|
اقتربت انطلاقة كاس العالم
وكالعاده سيكون الحظورالعربي كبيرا ولكن......في المدرجات |
. . أُناظر رغبة البحرِ في إقتلاع وجنة الشطّ, ولا أرتعِد . |
انزع ذاك القناع وضعه جانبا ً وانظر للمرآة علك ترى حقيقتك ولو لــ وهلة ٍ قبل أن تتآكل خطوط وجهك فلـ تتساقط الأقنعة |
لست ريما أو حليمة أو سلمى أنا مريم أربعة حروف لا تشابهها حروف لست قصيدتك المفضلة لا تدسني رغما عن أنف الحرف ولا تقذفني إلى ما وراء الفاصلة أو خلف النقاط ولا تؤجلني كورقة بيضاء أو رسالة بلهاء في زمن الإنحطاط ولا تختار دربي وتتهمه بالصدوع والشروخ لا يحتاج لتراميمك دعه كما هو موغل / خطر / مبهم أحلامي لا تتسابق مع بعد المسافات وحل الأغاز وفك شيفرة اللقاء وتلك التعقيدات لا لا أحلامي لا تتسابق مع خطواتك |
الجميلُ هنـا - حيث لا أحدَ يفهم لغتك - أنك تصبّ جامَ غضبكَ وشتائمكْ ويقابلونكَ - دوماً - بابتسـامة \ حـقارةُ هـي ! |
هكَذا نحنُ،
... يطيبُ لَنا .! |
موازرةُ و تأييدٌ لـخيانــاتِ أصحابِ السموّ والجلالة / قاداتنـا العِظامْ
إرفع كفيكَ فوقَ الجرحِ ليس لتوقفَ نزفهَ بلْ لتظلّله في الظلّ صديقي ينمو الوجعُ بريئاً من كلّ الذل وتنظرَ نحوَ اللهِ كأنكَ ناجٍ من سوءٍ عقابهْ ، أو كأنّ الله يحاورُ فيكَ الأنفةَ فترمي بالعزةِ تحت النعلِ وتسجدَ مستقبلَ أمريكا في البيتِ الأبيضِ أبيضَ ما سوّده كفر الناسِ كحجرٍ في مكّة للبيتِ الأبيضِ يذهب كلّ إلهٍ أصغر ليقدمَ فاكهةً أو حلوى أو وطناً قربانَ إله الكونِ الأكير أبيض أو أسودَ لونـه ، |
ما أنت إلّا أنا ! |
| الساعة الآن 08:31 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.