![]() |
|
اقتباس:
إحتمال..! ... |
...
الحياة يقين والموت يقين ... |
إجابة : وحنين يخض أوردتي .. يجوب أطرافي كـألمها المعتاد .. والشمس تشرق من جديد ، ولا أخونك .. كـ الوعد : أنت ، وأنا : انتظار بلا جدوى للغروب .. ولاختفائك خلف أسراب الغواية . ولا رواية ، تنتهي ما دمت أنت غلافها وأنا : رمز تسربل في متاهات الغموض وفي الرواية ذاتها قد كُنت . لغزاً يموت ببطء ولا يموت |
هل أُخرجُ ما في صدري هنا ..؟!
هل ألطفُ هذهِ الصفحة َبِرشِّ رذاذاتٍ من وعاءِ أحداثي ..؟! ومواقفي وتصوراتي ..؟! أم أسكبهُ كاملاً جوداً بالعطاءِ ..؟! لا لا .. أفضلُ أن أترأسَ بخلاء أبي عثمانٍ على أنْ أفعل ذلك ..! فلربما رذاذةٌ واحدةٌ قادرةٌ على كتمِ نفسٍ ما ..! وعاءٌ إن رأيتهُ من الخارج سرَّ ناظريك, لولا وضعهم عليه لاصقاً مكتوبٌ عليهِ "مخلوطُ آلامي" ..! |
...
في كل حلم احتمال ...واحتمال ... |
...
والحكمة تخرج من أفواه الحكماء ... |
...
كلهم صفقوا لأردوغان إلا أنا تمنيت صفع سياسته " قلبي عليك يا فلسطين" |
...
كان عليهم وأدي من البداية... فكيف هو الوأد وأنا بهذا العمر ؟ ... |
الساعة الآن 08:38 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.